الرد على ناتالى أحمد

[هزيم الرعد]

المهم ذهبت لصفحتها الشخصية و بدأت فى القراءه و وقتها و لأول مرة أعلم معنى التنصير الحقيقى و أعلم كم يصرف هؤلاء الخنازير حتى يترك المسلمون دينهم و الله لأول مرة أشمئز بتلك الطريقة

يكتبون كلاما معسولا يشبه السحر فينخدع به المسلم و تنخدع به المسلمات أكثر

كأنك تتحدث عن الموقع الذى كنت سأرسل لك باللينك بتاعه لهم نفس الطريقة فهم عكس الزرائب التى نصفعها ليلا و نهارا
هم عبارة عن ذئاب خاطفة فى ثياب الحملان
و هؤلاء لا حل لهم إلا بالرد العلمى المفحم و تعريته أمام الكل كما يفعل إخواننا هنا و علينا أخى إسلام أن نبدأ جميعنا فى الجهاد الذى يريده منا ديننا الآن و هو جهاد الكلمة فعلينا توطين نفسنا و تحصينها بمعرفة نقاط ضعف دين القوم جيدا و الضرب بقوة فى الأصول
و الرد على شبهاتهم التافهة حتى تسقط قلاعهم الورقية تحت أقدامنا
" أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَسَالَتْ أَوْدِيَةٌ بِقَدَرِهَا فَاحْتَمَلَ السَّيْلُ زَبَدًا رَابِيًا ۚ وَمِمَّا يُوقِدُونَ عَلَيْهِ فِي النَّارِ ابْتِغَاءَ حِلْيَةٍ أَوْ مَتَاعٍ زَبَدٌ مِثْلُهُ ۚ كَذَٰلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ الْحَقَّ وَالْبَاطِلَ ۚ فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاءً ۖ وَأَمَّا مَا يَنْفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضِ ۚ كَذَٰلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ (17)"
و متابع بالطبع بقية الموضوع بارك الله فيك