الحقيقة أنا ذهبت فى هذه الآية إلى أنها فى الدنيا لأنه ختمت بأن هذا صنع الله
لذلك فالله يدعونا لنتأمل فيها
أما عند حوار النصارى اسلك معهم مسلك جمهور المفسرين لأنه حينها سيقول أن المسلمين نفسهم مختلفين فى الآية
و عندما تدخل أخى الحبيب فى موضوع إعجاز علمى يجب أن يكون واضح تماما و لا فكاك للنصرانى منه أبدا مثل (الجبال أوتادا ) و غيرها
بل و حتى النظريات العلمية لا تثبتها من القرآن لأنها نظرية غير مؤكدة و لكن تحدث عن حقائق و مُسَلّمات
وفقكم الله
المفضلات