وهذا الحديث إعجازى فى أن العالم ستتغير قوانينه ووسائله مما يوجب الحاجة لمعرفة موقف الدين من هذا التغير
كمثال موضوع البنوك والسفر بالطائرة ولبس البدلة وخلافه...... مما يجعل المسلم فى حاجة للفتوى من أهل العلم لإرجاع الأمر لسنته صلى الله عليه وسلم
فلو علم الرسول عليه الصلاة والسلام أن قوانين العالم ستظل ثابتة لما نبأنا بهذا الحديث
والله نعالى أعلى وأعلم
بوركتم أخى الفاضل




رد مع اقتباس
المفضلات