اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد بن الوليد مشاهدة المشاركة



بس أنا بأه أعتقد إن قوله تعالى : "كأنهم حمر مستنفرة" تعني كأنهم أهلاويّة لابسين الفانلة الحمرا ومستنفرين ورا الكورة ..

ما هي بقت بطيخ بأه ، وكل واحد يفسّر القرآن على مقاسه وحسب هواياته ..

يعني اللي هوايتهم جمع العملات مثلا ، ممكن يفسّروا قوله تعالى : "كمثل الحمار يحمل أسفارا" بأنها تعني "الملّيم الأحمر" تعطيه للبائع وترجع إلى بيتك محمّلا بالبضائع ، ولا يخفى عليكم طبعا أن المليم الأحمر كان له شنّة ورنّة وقت نزول القرآن الكريم ..

ومافيش مانع كمان لو شركة فوادفون لخدمات المحمول وضعت في الشعار بتاعها الآية "كمثل الحمار" وتضع شعارها المتألق دائما باللون الأحمر المعروف ..

والعالم الفيزيائي يفسّر قوله تعالى "كمثل الحمار" بأن المقصود به الأشعة تحت الحمراء .

وهكذا ..

وعمار يا مصر ، ياما جبتيلنا مبدعين في كل المجالات يا حبيبتي ، ولسه هتجيبينا تاني ..
جزاك الله خيرا أخى خالد ( حبيبى مصيلحى ) على الرد المعبر فعلا عن حالهم فكل واحد يقول ما يريد بحجة الإعجاز العلمى والتقدم وفهمهم الخطير المتقدم الذى يفوق فهم السلف (وأعوذ بالله من هذا القول )
وانظر أخى خالد لتفسيرهم فى موضوع آخر للفظ القارعه والفراش فى سورة القارعه

القارعة لفظ في علم الحرف القرءاني يعني ( حاوية تكوين لـ نتاج منقول لـ وسيلة فاعلية ربط متنحية فعالة) وحين نقوم بتفصيل تلك الترجمة الحرفية النابعة من علم الحرف القرءاني (علم لا يزال غير منشور) رغم انه موجود في كل عقل بشري يحمل القرءان
 



الفراش هو (مستقر) يستقر عليه الناس بعد حراك (فطرة عقل) الا ان الوصف القرءاني يصف الناس كالفراش وذلك يعني ان مخلوقات اخرى (متحركة) سوف تستقر على الناس لان صفتهم (كالفراش) وذلك تدبر للنص القرءاني واضح للعقل ... وتكون صفتهم (مبثوث) ولعل لفظ (بث) معروف في مقاصدنا وهو يخص الحقول المغنطية الخاصة بالموجات اللاسلكية والتي تسمى (بث موجي) حيث تكون الاجساد البشرية ذات (حقول مغنطية) مكهربة بشحنات موجية فيتحول كل شخص من البشر الى (فراش) صفته (مشغل بث) فيكون (مبثوث) لانه قد تحول الى حقل مغنطي مشغل للبث (يستلم البث) اللاسلكي المنتشر وفق (دائرة رنين) يعرفها العالمون بحقائق الموجات الكهرومغناطيسية ...


 



ولاحظ علم الحرف القرءانى الذى يستندون إليه بالرغم من أنه لم ينشر بعد أى هم أول من وضعوه