لقد تبنى الأخ الفاضل انكار مسألتين فى مقدمته آلا وهم أنكار خبر الآحاد وحجيته

كيف فهمت أني أنكر خبر الآحاد وحجيته مع أني قلت:
2. يجب الأخذ من جهة الفروع بالأحكام العلمية والعملية حتى لو ثبتت بالظن؛ وفرض تصديقها, ولا يجوز تكذيبها. ومن كذَّب نصًّا ظنيًّا سواء أكان بالعقيدة أو الشريعة فإنه آثم, ولا يكفر. وهذا بخلاف تكذيب النص القطعي؛ فإنه يكفر بذلك.