أخي الكريم هذا الحديث مرفوع إسناده متصل ورجاله ثقات ولكن :
المرفوع يقصد به: كل ما أضيف إلى النبي صلى الله عليه وسلم من قول أو فعل أو تقرير، صح السند أو لم يصح، اتصل أو انقطع. واشترط الخطيب البغدادي -رحمه الله- أن يكون الرفع إلى النبي صلى الله عليه وسلم من صحابي. وبعض علماء الحديث يقصد بالمرفوع: ما اتصل سنده فيجعله مقابلاً للمرسل.
والمرفوع إذا توفرت فيه شروط الصحة أو الحسن وجب قبوله.
وراجع هذا الرابط أخي الكريم
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showpo...44&postcount=5
يتبع إن شاء الله
المفضلات