أخي عادل لماذا لا يقبل الموضوع مشاركات؟
حذفت المشاركة السابقة لتعديلها ولا تقبل الظهور
---------------------
مشكورة ضيفتنا أسماء على هذا الحوار الطيبالراوي: أبو سعيد الخدري المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 1456
وجزيتم خيراً إخواني وأخواتي على المتابعة الطيبة
إضافتك رائعة أختي دانة بارك الله فيكِ
ضيفتنا أسماء إذاً مشاركتك الأخيرة تدور حول تساؤلين أولهما :
بالله عليكي يا اسماء تعَوَّدي أن لا تعتمدي في الحوار على الدين بالظن والاعتقاد وإنما بالدلائليا أختي أنت قلتي أن تلك الأيه في سورة النساء 24 هي لتحليل زواج المتعة و هو شيء مؤقت و حرم لاحقا
أعتذر أختي الفاضلة لا أضن أن ذلك صحيح
اقرأي هذا الحديث الصحيح في سبب نزول الآية
" أصابوا سبيا يوم أوطاس . لهن أزواج . فتخوفوا . فأنزلت هذه الآية : { والمحصنات من النساء إلا ما ملكت أيمانكم } [ 4 / النساء / الآية 24 ] ."
خلاصة حكم المحدث: صحيحالراوي: سلمة بن الأكوع المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 1405
وحديث صحيح آخر يثبت أن هذا الزواج صرح بيه يوم أوطاس
رخص رسول الله صلى الله عليه وسلم عام أوطاس ، في المتعة ثلاثا . ثم نهى عنها .
خلاصة حكم المحدث: صحيح
لذلك مادام زواجاً كما قلتِ فملك اليمين هذه قد تكون متزوجة وقد تكون غير متزوجة
كذلك الرجل قد يكون له أربع زوجات وقد لا يكون له .. فإن كانت له أربع زوجات فلن يتزوج بخامسة وإنما تصبح ملك يمينه
وإن لم يكن له زوجات وأراد أن يتزوجها فله ذلك
والرجل إن اراد أن يتزوج إحداهن -السبايا - عليها أن تستوفي الشروط فإن كانت متزوجة من آخر يجب أن لا يكون في رحمها طفل وأن تستبرأ بحيضة ثم يعرض عليها هذا الزواج ويخيرها فإن وافقت كان بها وإن لم توافق تُحتَرَم رغبتها والأحاديث الصحيحة بها أمثلة على ما أقول من تخيير النساء
وإن كان للرجل أربع زوجات بالفعل وأراد أن يتخذ ملك اليمين هذه - السبية - فوقتها لن يحتاج أن يتزوجها لأنها حلال له بملك اليمين ويجب أيضاً أن تستوفي الشروط السابقة وتُخَيَّر
وصلت؟
شوفي يا أسماء في اختلاف في القرآن الكريم بين " أو ما ملكت أيمانكم " وبين " إلا ما ملكت أيمانكم " فلا تخلطي بين " أو " وبين "إلا"كما وضحت سابقا الآيات عديده تقول الزوجة "أو" ما ملكت أيمانكم ، أي أنهما مختلفتان تماما
فـ " أو " هذه تُشرك حكم ملك اليمين في بعض الأحكم مع الزوجات أما " إلا " فهي استثناء لملكات اليمين
مثال : في هذه الآية الكريمة الحكم عام وشامل على النساء من المحارم وملكات اليمين والزوجات :
: إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ [المؤمنون : 6] فهنا الآية الكريمة حكمها ساري على الزوجات وملكات اليمين ولا يوجد اختلاف بينهما في هذا الحكم
أما في هذه الآية : ( وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ النِّسَاء إِلاَّ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ....)[النساء : 24] ففيها استثناء لملكات اليمين وتصريح بأن الزواج بالمسلمة المحصنة المتزوجة لا يجوز أبداً لكن يجوز الزواج بملك اليمين المتزوجة إن استوفت الشروط التي أخبرتك بها سابقاً أما غير ذلك فلا يجوز الزواج بها إن كانت متزوجة بنص الأحاديث الصحيحة
لذلك فالزوجة وملك اليمين ليستا مختلفتان تماماً كما تفضلتي وقلتي وإنما تشتركان في أحكام وهناك استثناءات
نأتي لسؤالك الثاني :
وماذا تريدين أن يُحكَم به على الخائن خيانة عظمى خيانة دولية ؟ الدول الآن تعدم بالفعل الخائن للبلاد وتقتله فلماذا لا توجهين النقد للقوانين الوضعية يا اسماء ؟ أم تريدين أن يسير البشر تبع العواطف والأحاسيس ويتركون الخائن والغادر يعيث في الأرض فسادا؟ثانيا و هو سؤال : هل تعتقدين أن أهل بني قريظة يستحقون القتل لهذا السبب ؟
لم يُقتَل الشعب كله يا أسماء ... أين دليلك أن الذي تم قتله هو الشعب كله؟أقصد ، هل يستحق الشعب كله القتل ؟
أليس الأجدر أن يقتل القادة ، أو أن يقتل من ثبتت عليه تهمة إيذاء للمسلمين ؟
هذا بالفعل ما حدث فقد تم قتل كل يهودي اشترك في حصار المسلمين ومحاربتهم
ما قولك إذاً في خيانة اليهود ورغبتهم في إبادتنا ؟ هل تروقك ؟ لماذا لم تستنكري خيانتهم وحصارهم للمسلمين وإرهابهم للنساء والأطفال العزل بعشرة آلاف جندي ؟
هل تعتقدي يا أسماء أن واحد أو اثنين فقط هما الذين قاموا بالغدر ؟ إن بني قريظة بأكملها يا أسماء غدرت وفجرت بل إن يهود المدينة بأكملهم نقضوا العهود وخانوا وحاولوا قتل النبي ووضعوا له السم في الطعام فماذا تريدين أن يُفعَل بهم ؟
بل إن نساءهم كانت تسب النبي صلى الله عليه وسلم وتتفق على قتله وتخطط للإبادة معهم فما هو رد الفعل لهذا كله من وجهة نظرك ؟
لماذا أجد دائماً نظرة رخيصة لدم المسلم وأنه عادي أن يُغدَر به وعادي أن يُقتَل وعادي أن يُهرَق دمه وممنوع أن يرد كرامته أو يدافع عن حقه وإذا رد المسلم حقه المسلوب أصبح جبار وغاصب وقاتل وإرهابي ؟ أرجو منكِ نظرة محايدة يا أسماء وضعي نفسك مكان المسلمين كما قالت الأخت دانة ودعكِ من العواطف لشعب يريد إبادتنا فأين عواطفهم هم ؟
وأين عواطفك عندما قتلوا المسلمين العزل من السلاح الذين خرجوا للعبادة فخرجوا عليهم وذبحوهم كالبعير ؟ ما قولك فيه وكيف يجب أن يكون رد فعلنا؟ وأين عواطفك عندما حاصروا المسلمين سنوات يحرمونهم من الطعام والماء والتجارة والزواج والخروج من ديارهم؟
ناهيكِ عن أن المسلمين عندما دخلوا حصون بني قريظة وجدوا أنهم جمعوا داخل حصونهم أدوات وعتاد بالمئات لإبادة المسلمين والخروج عليهم في أول فرصة تحين لهم وكل هذا اكتشفه المسلمون بعد دخول حصنهم
لذلك فإن لم يتم ردعهم وكشفهم وكشف خيانتهم وعقابها كان زمانهم أبادوا المسلمين تماماً رجالاً ونساءاً وأطفال كما قال لهم كتابهم اقتلوا للهلاك ولا تشفق أعينكم
أكتب لكِ رد أختي دانة على هذا الأمر:إن الحديث اللاحق للحديث الذي قدمتيه
يبين بوضوح أن محمد و المسلمين قامو بخلع ملابس الصبيان
و النظر الى عاناتهم
فإن بدا عليها البلوغ و علاماته ، يقطع رأسه مع بقية الرجال البالغين الذين حملو كلهم المسئولية بالجملة دون التأكد و القضاء بينهم في الصالح و الطالح
بشأن موضوع التاكد من بلوغ غلمان اليهود
الحديث صحيح
الطبرانِي روى في الكبير والصغِير من حديث أسلم الأنصاري قال: جعلنِي النبي صلى الله عليه وسلم على أَسارى قريظةَ فكنت أنظر في فرجِ الغلامِ، فإن رأَيته قد أنبت ضربت عنقه، وإن لم أَره قد أنبت جعلته في مغانم المسلمين. وحديث: عطِية القرظِي: عرِضنا على النبى صلى اللَّه عليه وسلم يوم قريظة وكان من أنبت قتل، ومن لم ينبِت خلي سبِيله، فكنت ممن لم ينبت فخلي سبيلي،
فأما حديث عطية القرظي فرواه أبو داود والترمذي والنسائي وابن ماجه وغيرهم، وقال الترمذي: حديث حسن صحيح، والعمل على هذا عند بعض أهل العلم، أنهم يرون الإنبات بلوغا إن لم يعرف احتلامه ولا سنه، وهو قول أحمد وإسحاق. اهـ.
وقال ابن حجر في (التلخيص) : له طرق أخرى عن عطية، وصححه الترمذي وابن حبان والحاكم وقال: على شرط الصحيح. وهو كما قال اهـ. وصححه الألباني.
وأما حديث أسلم الأنصاري، فعزاه ابن حجر للطبراني في معجميه الكبير والصغير، وقال: هو ضعيف. اهـ.
ومع ذلك فلا شبهة في الحديث، ولا متمسك فيه للمشككين والمضللين، وبيان ذلك مبني على العلم بأن الأحكام في الشريعة تتعلق بالبلوغ، فهو الحد الفاصل بين الكبير والصغير، أو بين الرجل والطفل.
كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: رفع القلم عن ثلاثة ... وذكر منهم: الصبي حتى يبلغ. رواه أبو داود، وصححه الألباني. ورواه أصحاب السنن بروايات، منها: الصغير حتى يكبر. ومنها: الصبي حتى يشب أو: يكبر، أو يبلغ أو يحتلم.
كما أن الغاديرن معروفين والخونة معروفين بالإسم فلم تكن أعدادهم بالملايين كي يختفوا بين أفراد القوم
والدليل على أنهم معروفون أنه تم إطلاق سراح بعضهم دون قتل مثل عمرو بن سعدى الذي أطلق سراحه محمد بن مسلمة قائد الحرس النبوي .. فقد عُرِفَ أنه لم يشترك في الغدر والخيانة فأطلقوه ولم يقتلوه فمن أين لكِ بظنونك يا اسماء أنهم ابادوا الجميع وما دليلك عليها ؟
أختي ، لا أتمنى ذلك لك و لا لعدو
ولكن هذا كان سيحدث لنا إن لم نعاقب الخونة وكان مصيرنا الإبادة بأمر من كتابهم الذي قال " اقتلوا للهلاك "فهل نجلس كالمعاقين ننتظر إبادتنا بأيدي الخونة والغدارين ؟
ولماذا لم تتخيلي منظر الأم المسلمة وهي تجلس وحيدة في بتها مع أطفالها العزل بدون رجل معهم وبدون سلاح يحميهم واليهود يحاصرونهم ليبيدوهم ؟تتخيلين الموقف و إحساس الأم و هي تنظر الى رأس إبنها يقطع ، أم أننا سنقتل قلوبنا الآن لأنهم كانو يهود و بيننا و بينهم عداوه ؟
كيف هي نظرة الأم التي ترى ابنها يموت هلعاً بين يديها ؟ وتلك الأم التي ذهب ابنها للدفاع عن أرضه من الكفار والدفاع عن بلده وأهله فيقتله الكفار غدر ويقتله اليهود ؟ ألم تحزني على الأم المسلمة ايضاً ؟
من الذي بدأ يا اسماء ومن الذي جمع القبائل لإبادة المسلمين ؟ المسلمين أم اليهود ؟ من الذي بدأ ونوى الشر والقتل والحصار؟
جاوبي لو سمحتي
نعم أتخيل اليهود وهم يفعلون هذا بالمسلمين وأتخيل كيف أمرهم كتابهم بشق بطون الحوامل وأمرهم بقتل المواليد والرضع تخيلي بقى ؟
هؤلاء هم اليهود الذين تحزنين عليهم يقتلون الأطفال الرضع من غير اليهود
أما الإسلام فلم يفعل هذا ولن يفعله ولم ينادي به أبداً والحمد لله فلم يأمرنا الله تعالى بقتل المواليد أو العُزّل أو الذين أعطونا وأعطيناهم الأمان والعهد أما الخونة فليس لهم إلا القتل ورغم أنهم يقتلون أطفالنا إلا أننا منهيون عن قتل أطفالهم بل مأمورون برعايتهم فماذا تريدين أكثر من هذا ؟ هل نحمل أحذيتهم ونقبلها مثلاً والسيوف في أيديهم يقطعون بها رؤوسنا ورؤوس أطفالنا؟
هذا قانون في جميع الشرائع والبلدان ولم يخترعه الإسلام فلا عطف ولا شفقة على الخونة والمجرمين
لذلك فإن لم يتم ردعهم لأبادونا تماماً فها هو كتابهم يقول لهم في حقنا : "10 «حِينَ تَقْرُبُ مِنْ مَدِينَةٍ لِكَيْ تُحَارِبَهَا اسْتَدْعِهَا إِلَى الصُّلْحِ،
11 فَإِنْ أَجَابَتْكَ إِلَى الصُّلْحِ وَفَتَحَتْ لَكَ، فَكُلُّ الشَّعْبِ الْمَوْجُودِ فِيهَا يَكُونُ لَكَ لِلتَّسْخِيرِ وَيُسْتَعْبَدُ لَكَ.
12 وَإِنْ لَمْ تُسَالِمْكَ، بَلْ عَمِلَتْ مَعَكَ حَرْبًا، فَحَاصِرْهَا.
13 وَإِذَا دَفَعَهَا الرَّبُّ إِلهُكَ إِلَى يَدِكَ فَاضْرِبْ جَمِيعَ ذُكُورِهَا بِحَدِّ السَّيْفِ.
14 وَأَمَّا النِّسَاءُ وَالأَطْفَالُ وَالْبَهَائِمُ وَكُلُّ مَا فِي الْمَدِينَةِ، كُلُّ غَنِيمَتِهَا، فَتَغْتَنِمُهَا لِنَفْسِكَ، وَتَأْكُلُ غَنِيمَةَ أَعْدَائِكَ الَّتِي أَعْطَاكَ الرَّبُّ إِلهُكَ.
15 هكَذَا تَفْعَلُ بِجَمِيعِ الْمُدُنِ الْبَعِيدَةِ مِنْكَ جِدًّا الَّتِي لَيْسَتْ مِنْ مُدُنِ هؤُلاَءِ الأُمَمِ هُنَا.
16 وَأَمَّا مُدُنُ هؤُلاَءِ الشُّعُوبِ الَّتِي يُعْطِيكَ الرَّبُّ إِلهُكَ نَصِيبًا فَلاَ تَسْتَبْقِ مِنْهَا نَسَمَةً مَّا "
فما رأيك فيما كانوا ينوون فعله بنا ؟ يا ترى كنا سنجد من سيبكي علينا بعد إبادتنا كما نجد من بكى على الخونة والمجرمين بعد أن تم عقابهم ؟
لا أعتقد ذلك فنحن إلى الآن نُذبَح ونُقتل وتغتصب أراضينا ولم تهتز شعرة في رأس مسيحي أو يهودي أو ملحد أو بوذي أو هندوسي بل إن الجميع يتحد ضد الإسلام ويرى أنه هو القتل والإرهاب والدمار رغم أنهم يقتلوننا على أرضنا ووسط بيوتنا
كذبتِ يا اسماءأليس الأجدر و من العدل أن لا نستهتر بالحياة البشريه ؟ هل قتل إنسان هو أمر سهل و هين لدرجة أننا نقتل على أساس الجنس و الشعر الدال على البلوغ؟
هم من وضعوا أنفسهم في هذا الموقف وعليهم أن يتحملوا نتيجة خيانتهم وإلى الآن لم أرى كلمة نقد واحدة منكِ على حصارهم للمسلمين واشتراكهم مع الكفار في إبادة الإسلام وأهله بل تقيمين الموضوع اساساً للدفاع عن ثلة من الخونة الغدارين ...غريبة !!ثم أنظري ما ترتب عن ذلك
اضطررنا أن نأخذ نسائهم سبايا، و ذلك بعد أن أخذنا غنائم و استولينا على ممتلكاتهم ، ألم نكن نستطيع قتل المجرمين فقط و إبقاء العديد من اليهود أحياء؟ أو حتى لو قتلنا كل الرجال اليهود كان يمكننا أن نبقي الغنائم لأهلها و لوارثيها من اليهوديات و أبنائهن و هن هنا إن أردن اللحاق بلمسلمين سيفعلن ، و لكن على الأقل لن يكون من باب الحاجة و الإعالة المادية
أم أنه توجب علينا أن نقضي على اليهود حتى نستطيع أن نستولي على المنطقة و نتسقوي سياسيا و نطيح بالكيان العدو المنافس ؟
أقولها لكِ وعلى مسئوليتي ... إن أنا فعلت فعل بني قريظة والعياذ بالله وغدرت وخنت خيانة مثل هذه وحُكِم علي بالقتل فأنا استحق العقاب ولن أفتح فمي ولا تنسي أنهم من اختار هذا العقاب على أنفسهم ،وأنا التي وضعت أهلي ومالي في هذا الوضع المحزن فلماذا أخون وأنا أعلم العواقب ؟أيهما أقرب للتصديق لو لم تكوني مسلمة مؤمنه بمحمد و بالإسلام و بأي ديانه على الإطلاق و تنظرين لموضوع بحيادية؟
طبعا هذه مجرد تساؤلات و لست أدعي أنها الحقيقة المطلقة المؤكدة ، فأنا لم أكن هناك كي أشهد، و طبعا نظرتي للموضوع تحتمل الخطأ و هي مبنية على أدلة عقلية و منطق و القليل من ألتاريخ مع حيادية ، و لكن هل تتفهمينيبالعكس يا أسماء أنا اراكي تنظرين للأمر بنظرة وردية جداً وتطلبين عدم معاقبة الخائن فقط من أجل إثبات وجهة نظرك لإدانة المسلمين وتدعين أن المسلمين قتلوا الظالم مع المظلوم ولا تمتلكين دليل على ادعاءاتك :((لماذا أنا لا أرى الموضوع و التاريخ بهذه النظرة الوردية ؟
الآن دورك لكي تثبتي لنا أنه تم قتل شخص واحد برئ من الغدر والخيانة من بني قريظةفأرجوك أختي ، قولي لي ، هل كان ضروريا قتل كل شخص من هؤلاء الأشخاص بما فيه من ظلم لأبرياء أختلطو بمذنبين في الحكم ، ثم و بالتالي إحداث خلل في بني قريظة مما ترتبت عليه كل هذه المشاكل و أهمها ضرورة ملك اليمين ؟ هل كان ضروريا قتل كل شخص من هؤلاء الأشخاص؟
هيا يا أسماء ودعكِ من كلام العواطف في أمور الخيانة العظمى والإبادة الشاملة التي ينوي أن يفعلها اليهود ضد الإسلام وأهله من القدم حتى هذه اللحظة
هاتي دليلك على أنه تم قتل برئ واحد من يهود بني قريظة أما الكلام بغير دليل فغير مقبول اعذرينا
الشكر لله يا اسماء في انتظاركشكرا لك على هذا المجهود الجبار
المفضلات