يا أسماء :
نحن هنا أهل الحوار إن أنصفتِ ، فإن أردتِ حوار مبني على أسس فتفضلي

أما الحوارات العشوائية التي تتناثر فيها الشبهات يميناً ويساراً فهذا اسلوب لا يستفيد منه المتابع فضلاً عن المُحاور نفسه .

نسأل الله لنا ولكِ الهداية والثبات .