بارك الله فيك أختنا الفاضلة على هذه الفائدة الطيبة .

والله ما وصلنا لمثل حالنا ولا هانت على الناس نفوسنا لا لما خلطنا الأمور فأنتكسنا في ديننا وقدمنا شرعة غيرنا وأثرناهم على نفوسنا حتى ظهر فينا من ينادي بتلك الشعارات الجوفاء ولو سألت أيهم عن مصدر قناعته لوجدته الهوى ولا حول ولا قوة الا بالله .

قالها عمر بن الخطاب ووالله لا سبيل في غيرها :
" نحن قوم أعزنا الله بالإسلام فإن إبتغينا العزة في غيره أزلنا الله "