هذا الأستهداف السافر للوحده بين المصريين لن يخرج عن عمليه إستخباراتيه معاديه ناجحه ردا على إمساك الجاسوس المصري و مع أن اليهود هم المشتبه الأول لكن لا أستبعد السي أي أيه الأمريكيه و المخابرات البريطانيه يكون لهم يد في الأمر.

في النهايه كله يصب في مكان واحد و هو قرب إستفتاء إنفصال الجنوب السوداني و إقامه دوله نصرانيه لبدأ محاصره مصر و القادم يقصد هذه البلد بعد الأنتهاء من العراق و إقامه حكومه فارسيه صفويه على أرضه بمباركه أمريكيه يهوديه!