و أنا أختلف معك لأن الكثير يخلط بين المجاهدين الحقيقين مثل طالبان و القاعده. القاعده دميه يستغلها السي أي إيه الأمريكي لضرب بلاد المسلمين و أحداث سبتمبر التي كانت عمليه إستخباراتيه يهوديه أمريكيه من الطراز الأول تبناها بن لادن و بعدها مباشره بدأت حمله بوش الصليبيه ضد الأسلام و تم إسقاط أفغانستان ثم حامي البوابه العربيه الشرقيه العراق بمساعده الفرس الصفويين.
و مازال بن لادن في تسجيلاته الحديثه يذكر "غزوه سبتمبر" التي لم يأتي من وراء تبنيها سوى أكثر من مليون شهيد في أفغانستان و العراق فأي جهاد هذا الذي لم يفعله لكن تبناه ليلصقه بالأسلام؟
و لا يجب أن تنسى ضربات القاعده في أبرياء مصر و السعوديه بالذات و أخرها دعم القاعده للحشرات الحوثيه السنه الماضيه في إرهاب الأبرياء قبل أن يطردهم جيش المملكه البطل شر طرده بعد تقتيلهم شر قتله.






رد مع اقتباس
المفضلات