لا حول ولا قوة الا بالله
لو حوطهم الأمن حفاظاً علي سلامتهم. يضربوا عساكر الأمن المركزي الغلابة

ولو تركهم الأمن واحتك بهم المسلمين
ونزل المسلمين في شوية العيال دول عجن. هيقولوا فتنة طائفية

والله شوية غنم ماشيين ورا الكلاب