والأغرب أن نجد القادر على العفو وغفران الخطيئة الأولى - إن سلمنا بوجودها - هو من يكون ضحية الجريمة الثانية ، والذي يجعلنا نشك في كون محدثنا عاقلاً هو أن نجده يقول أنه من دفعهم لهذا
أصحاب العقول في راحة
إن الله ابتعثنا لنخرج العباد من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد ومن ضيق الدنيا إلى سعة الآخرة ومن جور الأديان إلى عدل الإسلام .
المفضلات