رد الشبهة التافهة - كالعادة - :
من المعروف أن أبو سفيان كان دائم الهجاء للنبي صلى الله عليه وسلم في أشعاره ، لدرجة جعلت حسان ابن ثابت شاعر النبي يرد عليه بأبيات قال فيها :
هـجوت مـحمداً فأجبت عنه .......... وعـند الله فـي ذاك الجزاءُ
أتـهجوه ولـست لـه بكفءٍ ............ فـشـركما لـخيركما الـفداءُ
هـجوت مـباركاً بـراً حنيفاً ............ أمـيـن الله شـيمته الـوفاءُ
فـمن يـهجو رسول الله منكم ......... ويـمدحه ويـنصره سـواءُ
وهتك العرض لا يعني الاغتصاب أو التحرش الجنسي فقط .. وإنما لها معاني أخرى متعددة :
لنراجع المعجم :
عِرْضٌ - ج: أَعْرَاضٌ. [ع ر ض]. 1."يُحَافِظُ عَلَى عِرْضِهِ " : عَلَى حَسَبِهِ وَنَسَبِهِ، شَرَفِهِ. 2."عِرْضُ الاِنْسَانِ" : بَدَنُهُ، نَفْسُهُ. 3. : سَحَابٌ عَظِيمٌ. 4. : وَادٍ فِيهِ شَجَرٌ وَقُرىً.
http://lexicons.sakhr.com/openme.asp...l/3070782.html
لكن بعقول النصارى المساكين الذين عبدوا طفلا بال وتبرز في حجر أمه وجاء من سلالة كلها زواني وعاهرات ومومسات لن تصل أفكارهم أولاد نكاح الأدبار ونشيد الاستمناء ، إلا إلى الاغتصاب فقط . وذلك لحقدهم وغيظهم من هذا الدين العظيم الذي يستميتون في محاولة تشويهه .
المفضلات