والأجابة يا أخوة في كلمتين وقدمها الأخوة للمعتوه بتأصيل بعد أن أدرك أنها فوق مستوى فهمه وهو أن الكلمة في محل فاعل هي أنهم فعلوا في خيولهم يعني علموا خيولهم وفي محل مفعول به أي فعلوا في أنفسهم وقدمها الأخ خالد بإيجاز بره في الصفحة رقم 9 المداخلة رقم 90 :
ولعلك لم تقرأ أي كتاب تفسير لتعرف الفرق في المعنى بين الكلمتين ، فمن قرأ بكسر الواو أراد أنهم سوموا خيلهم ومن قرأ بفتح الواو أراد به أنفسهم ..
فأين التضارب الذي يرمي اليه النصراني المعتوه في المعني كما يزعم هو ومجموعة القوادين الذين يقبعون في الأسفل كالجرذان ؟