خلاص يبقى في مسيحيين مسوئين البلد والمفروض البلد تنضف منهمديه أخطاء فردية، زي ما بتقولوا عندكم "لو لم تخطاوا لرفعكم الله و و ضع مكانكم اناس يستغفرون الله فيغفر لهم"
غريبة : مع إننا ماعندناش إباحة لزنا المحارم بين الرجل و بناته مثل زعم كتابكم على لوط ولا عندنا نبي وقف على السطوح يتلصص ويتجسس على زوجة جاره وهي تستحم فطمع فيها وقتل زوجها من أجل أن يأخذها له وحملت منه في الحرام وكان من أجداد إلهك بزعمكم ولا عندنا نبي أمر المصريين يسرقوا جرانهم وياخدوا منهم الذهب والمجوهرات ويهربوا زي ما زعم كتابك على موسى والقائمة لا تنتهي من أصول انحطاط الأخلاق في المسيحية، أما سوء الأخلاق في الاسلام فهو أصل من الأصول
بالنسبة لموضوع التحية هذا خاص بتحية الإسلام التي نقول فيها " السلام عليكم ورحمة الله وبركاته"فالاسلام يأمركم بأن تضيقوا على أصحاب الديانات الأخرى و لا تبدأوهم بالسلام ،
لكن لم يقل لا تبدأوهم بالتحية فمن الممكن القول صباح الخير لهم أو كيف حالك أو الدعاء لهم بالصحة والشفاء أو الهداية وزيارتهم أثناء المرض والدعاء لهم بالشفاء كل هذا جائز
أما تحية الإسلام خاصة بأهل الإسلام لأنها تخص أشخاص يؤمنون بإله واحد نطلب منه السلام والرحمة والبركة لأهل الإسلام الذين يؤمنون به
أما أنتم تؤمنون بثلاثة أقانيم
فإلقاء تحية الإسلام عليكم نفاق منا لأننا نعلم أنكم تعبدون إله آخر غير الذي نعبده ونعلم أنه لن يرحمكم لأنكم كفرتم به
فكيف ننافقكم ونطلب لكم الرحمة في الآخرة أمام أعينكم ونحن من داخلنا نعلم وعلى يقين من أنكم من أهل النار كما أخبرنا الله ؟
نحن لسنا منافقين يا مسيحي
أما التضييق الذي تقصده تجد الرد هنا
http://www.islamweb.net/ver2/fatwa/S...ang=A&Id=71173
فقوله صلى الله عليه وسلم: وإذا لقيتم أحدهم في طريق فاضطروه إلى أضيقه" معناه: لا تفتحوا لهم عن الطريق الضيق إكراما لهم واحتراما، وليس المعنى إذا لقيتموهم في طريق واسع فألجئوهم إلى حفرة حتى يضيق عليهم، قال المناوي في فيض القدير: فاضطروه إلى أضيقه. بحيث لا يقع في وهدة ولا يصدمه نحو جدار أي لا تتركوا له صدر الطريق إكراما واحتراما فهذه الجملة مناسبة للأولى في المعنى والعطف ، وليس معناه كما قال القرطبي: إنا لو لقيناهم في طريق واحد نلجئهم إلى حرفة حتى يضيق عليهم لأنه إيذاء بلا سبب انتهى.
حلال حلال حلال دي عندكم انتم يا نصراني قدوة بمن تعبد وادعيتم عليه السباب وقوله يا أولاد الأفاعي وقوله على غير المسيحيين كلاب والقائمة طويلةكما أنه قال سباب المسلم فسوق و لم يقل سباب الانسان فسوق، فسب غير المسلم جائز و حلال حلال حلال عندكم
والمسيح برئ من اتهاماتك له
أما عن سباب غير المسلم فقد نهانا الله تعالى عنه في القرآن الكريم
: ولا تسبوا الذين يدعون من دون الله فيسبوا الله عدوا بغير علم الآية...)
أما من تطاول على ديننا وأذانا فحلال فيه التنكيل والتأديب
فاحترس
وعن معاملة غير المسلم من اليهود والنصارى اقرأ باللون الأزرق ما ورد في الحديث الصحيح
من قتل معاهدا لم يرح رائحة الجنة ، وإن ريحها توجد من مسيرة أربعين عاما
الراوي: عبدالله بن عمرو بن العاص المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 3166
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
من قتل معاهدا في غير كنهه، حرم الله عليه الجنة
الراوي: أبو بكرة نفيع بن الحارث المحدث: السيوطي - المصدر: الجامع الصغير - الصفحة أو الرقم: 8913
خلاصة حكم المحدث: صحيح
منعني ربي أن أظلم معاهدا و لا غيره
الراوي: علي بن أبي طالب المحدث: السيوطي - المصدر: الجامع الصغير - الصفحة أو الرقم: 9115
خلاصة حكم المحدث: صحيح
ألا من ظلم معاهدا أو انتقصه أو كلفه فوق طاقته أو أخذ منه شيئا بغير طيب نفس فأنا حجيجه يوم القيامة
الراوي: عدة من أبناء أصحاب النبي المحدث: الألباني - المصدر: صحيح أبي داود - الصفحة أو الرقم:3052
خلاصة حكم المحدث: صحيح
لذلك اذهب إلى الكنيسة التي علمتك الإسلام بالكذب وأخبرهم بما يوجد في الإسلام قبل أن يتفوهوا بما يجهلون




: ولا تسبوا الذين يدعون من دون الله فيسبوا الله عدوا بغير علم الآية...)

رد مع اقتباس
المفضلات