ما هذا يا مسلمين

[هزيم الرعد]

انتم لستم اهل للتحدى

حد جاب سيرة التحدى و الكلام الكبير ده

أنا كل اللى قلته يا ريت لو حضرتك حابة التحاور المحترم فموجود عندنا من الأخوة الكرام الذين منّ الله عليهم بالعلم و قادرون على المحاورة ..هذا أولا

ثانيا كما طلب منك أخى الحبيب شقاوة أن تأتى بالنص الذى يقول إن من يدعى أنه ابن الله يقتل , أى لو أن إطلاق لفظ ابن الله جريمة فانظرى إلى هؤلاء المجرمين

1-آدم : "آدم ابن الله" (لوقا 3/38).

2- داود الذي قيل له: " أنت ابني، أنا اليوم ولدتك " (المزمور 2/7).

3-سليمان : "هو يبني لي بيتاً … أنا أكون له أباً، وهو يكون لي ابناً" (الأيام (1) 17/12-13).

4-الملائكة "مثلَ الملائكةِ وهم أبناء الله " (لوقا 20/36).

5-بنى إسرائيل "يكون عدد بني إسرائيل كرمل البحر الذي لا يكال ولا يعدّ، ويكون عوضاً عن أن يقال لهم: لستم شعبي، يقال لهم: أبناء الله الحي" ( هوشع 1/10) , " فتقول لفرعون: هكذا يقول الرب: إسرائيل ابني البكر. فقلت لك: أطلق ابني ليعبدني، فأبيت" (الخروج 4/22).

6-"قدموا للرب يا أبناء الله، قدموا للرب مجداً وعزّاً" (المزمور 29/1).

ومثله قوله: "لأنه من في السماء يعادل الرب. من يشبه الرب بين أبناء الله" ( المزمور 89/6).

وفي سفر أيوب: "كان ذات يوم أنه جاء بنو الله، ليمثلوا أمام الرب " (أيوب 1/6).

وقال الإنجيل عنهم: "طوبى لصانعي السلام، لأنهم أبناء الله يُدعون" (متى 5/9).

تتمة سفر إستير7 :"15 ونحن لم نجد قط ذنبا في اليهود المقضي عليهم بالموت بقضاء اخبث البشر بل بعكس ذلك وجدنا ان لهم سننا عادلة
16 وهم بنو الله العلي العظيم الحي الى الابد الذي باحسانه سلم الملك الى ابائنا والينا وما برح محفوظا الى اليوم"

و فى مزمور 82 :"6 أنا قلت: إنكم آلهة وبنو العلي كلكم"

فقول لفظ ابن الله فى الشعب اليهودى معناه الإنسان الصالح... فقد جاء فى متى 27 :"54 وأما قائد المئة والذين معه يحرسون يسوع فلما رأوا الزلزلة وما كان، خافوا جدا وقالوا: حقا كان هذا ابن الله".

و فى مرقس 15:"39 ولما رأى قائد المئة الواقف مقابله أنه صرخ هكذا وأسلم الروح، قال: حقا كان هذا الإنسان ابن الله"

و فى لوقا 23:"47 فلما رأى قائد المئة ما كان، مجد الله قائلا: بالحقيقة كان هذا الإنسان بارا"
لذلك فابن الله تعنى إنسانا بارا

---