جزاك الله خير يا دكتورنا الحبيب!

و الله لو لم يقل الشيخ سوى هذا البيت في المحاضره لقلت كفيت و وفيت!


وَمِنَ الْبَلِيَّةِ أَنْ تَرَى لَكَ صَاحِبًا فِي صُورَةِ الرَّجُلِ السَّمِيعِ الْمُبْصِرِ فَطِنٍ بِكُلِّ مُصِيبَةٍ فِي مَالِهِ وَإِذَا يُصَابُ بِدِينِهِ لم يشعر

سبحان الله كل هم الناس اليوم بعد الثوره هي إستعاده المال المسروق و المنهوب و لا يشعرون بالثعابين المختبأه في جحورها التي تنتظر ضعف الفريسه و إقترابها للأنقضاض عليها!