الخوف من تطبيق الشريعة الإسلامية يعنى ترك التشريع لهوا البشر وهذا ما لا يقبله أى دين وإلا لما أرسل الله تعالى الرسل مبشرين ومنذرين وحملهم القوانين الإلهية لتنظيم حياتهم
وإن كان الأولى أن تكون شريعة الله ونهج رسله هى الديموقراطية وأن توضع القوانين طبقا لما يقبله الغالبية لفعل الله ذلك ... ولكنه الخالق البارئ يعلم ما خلق وهو اللطيف الخبير قد وضع لنا الشرائع والقوانين التى تنظم معاشنا