هنا نرى ان متى كان ذهنه شارداً أو أنه كان متناسيا ما أوردت حين كتب
11: 19 جاء ابن الانسان ياكل و يشرب فيقولون هوذا انسان اكول و شريب خمر محب للعشارين و الخطاة و الحكمة تبررت من بنيها
فان كان ناسيا ما أسلفت فهي كارثة
لانه كيف يمكن ان يكون لمُلهم من الروح القدس أن ينسي

وان كان متناسيا فهنا الكارثة أعظم
فحن نعلم ان متى ولوقا اعتمادا بشكل كبير على انجيل مرقص فما سر ذلك التضارب الكبير ؟!!!!