شكرا لأخت (Pharmacist)
من وجهة نظري المتواضعة : (أرجو ألا يفهم ذلك بمنظار آخر)
هذه القصة ملفقة ولو وُثقت ، لأن أولياء الله لا تفنى أجسادهم أبداً .صور لسبع جماجم عثر عليها ضمن الكهف
حتى لو فرضنا جدلاً أنها فنيت فمُحال أن تبقى جماجمهم إلى الآن .
لو كان صحيحاً بقاء فك الكلب ، لبقيت جمجمته أيضاً معها لأنها تبقى مدة أطول ، على الرغم من أن جميع الحيوانات مهما كانت ستفنى بالنهاية ولنصورة فك كلب عثر عليها داخل الكهف نقلا عن إحدى الصحف التي نشرت الخبر
تبقى إلى عصرنا .
حساب بسيط :
كون أصحاب الكهف من المسيحيين فهذا يعني أنهم عاشو بعصر بين سيدنا عيسى وسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ، ولنفرض جدلاً (300 ميلادي)
(300-2011 = 1711)
يعني مستحيل يبقى عظم أو جمجمة أو فك كلب خلال (1711) سنة .... على الرغم من تمسكي بعدم فناء أولياء الله .
وحادثة عدم فناء أولياء الله شاهدها أبي لرجل تُوفي منذ 40 عاما ، وعندما بدؤوا يحفرون القبر لوضع ابن (المتوفى) ظناً من
أن أبيه قد فني ، لكن النتيجة كانت صاعقة عندما رأى أبي والحاضرون جسد ذلك الرجل (المتوفى من 40 سنة) وكأنه يضحك
لكن الكفن كان قد بلي منذ أمد بعيد ....
----
وفي النهاية
تناقض القصة يدل على كذبها
المفضلات