والله خبر أثار غضبى وإشمئزازى وقلت فى نفسى هذه ثمار العلمانيه التى ينادون بها ليل نهار !

ولكن السؤال هنا كيف نعامل الأقليه القليله جدا جدا جدا بمساواة الغالبية الساحقه ونجعلهم ندا لبعض ؟

ياريت يتحقق العمل دا فى أمريكا وألمانيا وفرنسا مع عدم مقارنة الجاليات الإسلاميه طبعا هناك بنصارى مصر , لأن الجليات عددهم أكثر بكثييير من نصارى مصر ومع ذلك لم يكن لهم حق فى التشريع ولم يكن لهم مساواة بين أصحاب الطوائف الأخرى ولم يعيروا لهم الأذان , بل بالعكس الحرب مشتدة عليهم فى فرنسا والإيجور وغيرهم ولم يستطعيوا أداء شعائرهم بحريه " مثل الحجاب وغيره " ,,,

هذه هى العلمانية ,,,

ولكن ما أذهب عنى الغضب هو تعليق أخانا هانى :

خلينا نبص لنص الكباية المليان
هههه فعلا , يكيدون كيدا وأكيد كيدا فمهل الكافرين أمهلهم رويدا ...

بناتهم ورجالتهم بيسلموا ودينهم غير معلوم بوضوح فى التلفزيون المصرى , أمال لما يبقى عينى عينك كده هيحصل فيهم إيييييه , يبقوا فتحوا النار على نفسهم هههههههه

وبعدها هنطالب القوات المسلحه بإنشاء محميات للنصارى حتى لا ينقرض نصارى مصر ...