أحبوا أعداءكم باركوا لاعنيــكم


* {مزمور35(1-9)،مزمور69(23-28)،مراثي إرميا3(65-66)}.... نعم .

* يفرح الصديقين برؤية الإنتقام من العدو {مزمور58(10-11)}.


* يُحطّمُ الله أعدائه {التثنية7(9-10)،لوقا(19:27)}.

* يسوع يلعن أعدائه {متى(6:15)،متى(12:34)،متى(16:3)،متى(22:18)،متى23(1 3-15)،متى(23:17)،متى(23:19)،متى(23:27)،متى(23:29)،مت ى(23:33)،مرقس(7:6)،لوقا(11:40)،لوقا(11:44)،لوقا(12 :56)}.

* بولس لعن يسوع {غلاطة(3:13)}.

* يسوع قال حبوا أعدائكم {متى(5:39)،متى(5:44)}.

* لا تفرح بسقوط عدوك {أمثال24(16-18)}.

* لا سلام لغير المؤمنين {2يوحنا1(9-11)،متى(10:5)}.

* يقول يسوع كذباً حبوا اعدائكم


تقول رؤيا يوحنا إلهام من الرب : عامل الشر بالشر ولكن أضعاف {رؤيا18(6-7)}.

رؤيا 18
2 بابل العظيمة و صارت مسكنا لشياطين.... 6 جازوها كما هي ايضا جازتكم و ضاعفوا لها ضعفا نظير اعمالها في الكاس التي مزجت فيها امزجوا لها ضعفا 7 اعطوها عذابا و حزنا


تُشير هذه الفقرات أن بابل المقصود بها كل من كفر بالتثليث ، وأنه على كل مسيحي أن يرفض أي عقيدة أخرى وأن يعامل الغير مؤمنين بالشر على اعتبار أن الغير مسيحي والذي لا يؤمن بعقيدة الثالوث الوثنية هو كافر (على حد قولهم) ...... فعاملوهم بالشر بل ضاعفوا لهم الشر لينالوا العذاب والحزن .


قال تادرس ملطي : ما تناله من جزاء هو ثمرة طبيعية لعملها (الشرير) .. فتعود إلى موتها وحزنها وجوعها وفسادها .


ما هو الفرق بين الإسلام والديانات الأخرى ؟

الشيطان يوسوس للمسلم ليشككه في دينه لتركه ولكنه في نفس الوقت يحرض معتنقي الأديان الأخرى بالتمسك بعقيدتهم وعدم اعتناق أي ديانة المسلمين