بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام علي رسول الله ثم اما بعد

الاستاذة الفاضلة اهلا بك


اولا الرسالة من اولها تدل علي جهل صاحبها باساسيات اللغة العربية



يقول صاحب الرسالة

يدعي المسلمين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

في حاجة اسمها يدعي المسلمين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


ثانيا يقول ويستشهد بمختار الصحاح ؟

طيب نشوف كلام المعاجم كلها


لسان العرب
فأَما قولهم: الله أَكبر، فإِن بعضهم يجعله بمعنى كَبِير، وحمله سيبويه على الحذف أَي أَكبر من كل شيء، كما تقول: أَنت أَفضلُ، تريد: من غيرك.
وكَبَّرَ: قال: الله أَكبر.
والتكبير التعظيم.
وفي حديث الأَذان: الله أَكبر. التهذيب: وأَما قول المصلي الله أَكبر وكذلك قول المؤذن ففيه قولان: أَحدهما أَن معناه الله كبير فوضع أَفعل موضع فَعِيل كقوله تعالى: وهو أَهْوَنُ عليه؛ أَي هو هَيِّنٌ عليه؛ ومثله قول مَعْنِ بن أَوس: لَعَمْرُكَ ما أَدْرِي وإِني لأَوْجَلُ معناه إِني وَجِل، والقول الآخر ان فيه ضميراً، المعنى الله أَكْبَرُ كَبيرٍ، وكذلك الله الأَعَزُّ أَي أَعَزُّ عَزيز؛ قال الفرزدق: إِن الذي سَمَكَ السماءَ بَنَى لنا بيتاً، دَعائِمُه أَعَزُّ وأَطْوَلُ أَي عزيزة طويلة، وقيل: معناه الله أَكبر من كل شيء أَي أَعظم، فحذف لوضوح معناه، وأَكبر خبر، والأَخبار لا ينكر حذفها، وقيل: معناه الله أَكبر من أن يُعْرف كُنْه كبريائه وعظمته، وإِنما قُدِّرَ له ذلك وأُوّلَ لأَن أَفعل فعل يلزمه الأَلف واللام أَو الإِضافة كالأَكْبَر وأَكْبَر القَوْمِ، والراء في أَكبر في الأَذان والصلاة ساكنة لا تضم للوقف، فإِذا وُصِلَ بكلام ضُمَّ.
وفي الحديث: كان إِذا افتتح الصلاة قال: الله أَكبر كبيراً، كبيراً منصوب بإِضمار فعل كأَنه قال أُكَبِّرُ كَبيراً، وقيل: هو منصوب على القطع من اسم الله.
وروى الأَزهري عن ابن جُبَيْر ابن مُطْعِم عن أَبيه: أَنه رأَى النبي، صلى الله عليه وسلم، يصلي قال: فكَبَّرَ وقال: الله أَكبر كبيراً، ثلاث مرات، ثم ذكر الحديث بطوله؛ قال أَبو منصور: نصب كبيراً لأَنه أَقامه مقام المصدر لأَن معنى قوله الله أَكْبَرُ أَُكَبِّرُ اللهَ كَبيراً بمعنى تَكْبِيراً، يدل على ذلك ما روي عن الحسن: أَن نبي الله، صلى الله عليه وسلم، كان إِذا قام إِلى صلاته من الليل قال: لا إِله إِلا الله، الله أَكبر كبيراً، ثلاث مرات، فقوله كبيراً بمعنى تكبيراً فأَقام الاسم مقام المصدر الحقيقي، وقوله: الحمد لله كثيراً أَي أَحْمَدُ الله حَمْداً كثيراً.


القاموس المحيط

وكبَّرَ تَكبيراً وكِبَّاراً، بالكسر مُشدَّدَةً: قال: اللّهُ أكبَرُ،


وهذا هو كلام مختار الصحاح

وأكْبَرْتُ الشيء، استعظمته.
وأكْبَرَ الصبيُّ، أي تَغَوَّطَ، وهو كنايةٌ.
والتَكْبيرُ: التعظيمُ.
والتَكَبُّرُ والاسْتِكْبارُ: التعظم.

اين كلام المدعي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


{فلما رأى الشمس بازغة قال هذا ربي هذا أكبر فلما أفلت قال يا قوم إني بريء مما تشركون}. وأكبر هنا هو نجم كانوا يعبدوه الوثنيين في هذا الوقت ولإرضاء هولاء كان النبي يستخدم اسم هذا الاله مع الله في المنادأة للصلاة
لا برافو

الوثنيين كانوا يعبدون نجم اسمه اكبر

علي فكرة في فيلم هندي حلو اوي اسمه قمر اكبر انطوني


ولإرضاء هولاء كان النبي يستخدم اسم هذا الاله مع الله في المنادأة للصلاة
وحتي نطق التكبير كالاتي الله وأكبر وتستخدم الواو للربط بين أسمين.
نحن نقول الله و اكبر


لا فعلا شبهة جامدة وتدل علي شرك واضح

وتدل علي علم الكاتب الوااااااااااااااااسع

وتدل انه يعيش في وسط اسلامي

يتبع ان شاء الله