النتائج 1 إلى 10 من 18
 

العرض المتطور

  1. #1

    عضو جديد

    الوردة الحمراء 1 غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 4262
    تاريخ التسجيل : 17 - 6 - 2011
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 11
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    معدل تقييم المستوى : 0

    افتراضي




    اشكرك اخي العزيز
    وفعلا هو منتدى رائع استفدته من كثيرا
    ولكن اخي الرابط لم يفتح معي

    وانا بنتظارك






  2. #2
    مشرف منتدى كشف تدليس مواقع النصارى
    الصورة الرمزية eslam_10
    eslam_10 غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 2564
    تاريخ التسجيل : 10 - 8 - 2010
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 33
    المشاركات : 1,768
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 11
    البلد : مصر
    الوظيفة : طالب
    معدل تقييم المستوى : 17

    افتراضي


    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الوردة الحمراء 1 مشاهدة المشاركة
    اشكرك اخي العزيز
    وفعلا هو منتدى رائع استفدته من كثيرا
    ولكن اخي الرابط لم يفتح معي

    وانا بنتظارك
    يرد على شبهات النصارى ويطلب النصح يستمر أم لا ؟
    هناك موقع نصراني يبث شبهات كثيرة حول الإسلام وشرائع الإسلام ، وأقوم - بفضل الله - برد هذه الشبهات من خلال المواقع الإسلامية ، ومواقع الرد على الشبهات ، ويقومون في هذا المنتدى بسب الرسول صلى الله عليه وسلم ، فهل أكمل في هذا المنتدى في رد شبهاتهم بفضل الله ؟ أم إذا بقيت في المنتدى ينطبق عليَّ قول الله تعالى ( وَقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ أَنْ إِذَا سَمِعْتُمْ آيَاتِ اللّهِ يُكَفَرُ بِهَا وَيُسْتَهْزَأُ بِهَا فَلاَ تَقْعُدُواْ مَعَهُمْ حَتَّى يَخُوضُواْ فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ إِنَّكُمْ إِذًا مِّثْلُهُمْ إِنَّ اللّهَ جَامِعُ الْمُنَافِقِينَ وَالْكَافِرِينَ فِي جَهَنَّمَ جَمِيعًا ) سورة النساء ( 140 ) ، ( وَإِذَا رَأَيْتَ الَّذِينَ يَخُوضُونَ فِي آيَاتِنَا فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ حَتَّى يَخُوضُواْ فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ وَإِمَّا يُنسِيَنَّكَ الشَّيْطَانُ فَلاَ تَقْعُدْ بَعْدَ الذِّكْرَى مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ ) سورة الأنعام ( 68 ) ؟ .


    الحمد لله
    نشكر لك أخي الفاضل غيْرتك على دين الله ، ونثمِّن موقفك في الدفاع عنه ضد أعدائه من المشككين ، ولكن لا يمنعنا هذا من نصحك وتوجيهك لما فيه الخير لك ولدين الله تعالى الذي تغار عليه .
    وهذه النصيحة تتلخص في عدم الدخول في معترك الشبهات والردود عليها إلا بعد أن تتقوى معرفتك بأحكام الإسلام وشرائعه ، ويتقوى إيمانك ويقينك ، وليس هذا من باب الاستحباب بل هو واجب في حقك ، وفي حق كل من يدخل في معترك الشبهات والردود على أهل البدع والضلال والأديان المحرَّفة ، وفي هذا الأمر عدة فوائد مهمة :
    1. الحفاظ على دين الله وشريعته من المتحمسين الذين ليس عندهم زاد علمي ، فترى الشبهة التي يطرحهما أعداء الدين غير التي يردون عليها ، وترى – أحياناً أخرى – الرد ضعيفاً يقوِّي الباطل ويُضعف الحق .
    2. الحفاظ على المسلمين المتحمسين لتلك الردود من الانجراف وراء الشبهة وأهلها ، فكثير من الداخلين في هذا المعترك يدخلون بزاد قليل ، فتخطف الشبهةُ قلوبَهم ، ولا يجد لها جواباً عنده ، فيحار ، ويتشكك ، كما أن كثرة النظر في الشبهات تُضعف القلب .
    قال ابن القيم رحمه الله :
    وقال لي شيخ الإسلام رضي الله عنه - وقد جعلت أورد عليه إيراداً بعد إيرادٍ - :
    " لا تجعل قلبك للإيرادات والشبهات مثل السفنجة ، فيتشربها ، فلا ينضح إلا بها ، ولكن اجعله كالزجاجة المصمتة تمر الشبهات بظاهرها ، ولا تستقر فيها ، فيراها بصفائه ويدفعها بصلابته ، وإلا فإذا أشربت قلبك كل شبهة تمر عليها صار مقرا للشبهات " أو كما قال .
    فما أعلم أني انتفعت بوصية في دفع الشبهات كانتفاعي بذلك .
    " مفتاح دار السعادة " ( 1 / 140 ) .
    ونقل الإمام الذهبي رحمه الله عن سفيان الثوري رحمه الله قولَه :
    " من سمع ببدعة فلا يحكها لجلسائه ، لا يلقها في قلوبهم " .
    فعلَّق عليه بقوله :
    قلت : أكثر أئمة السلف على هذا التحذير ، يروْن أن القلوب ضعيفة ، والشُّبَه خطَّافة .
    " سير أعلام النبلاء " ( 7 / 261 ) .
    3. الحفاظ على الوقت وعدم إهداره مع المعاندين والجاحدين ، وعدم إهدار الوقت في باب واحد من العلم يجب أن يسبقه أبواب ، فلا يصلح الرد على أولئك الطاعنين في الدين إلا بعد الإلمام بالقرآن ، وصحيح السنَّة ، وهذا يستغرق من الطالب وقتاً طويلاً ، فبعض الشبهات الرد عليها من باب اللغة ، وبعضها من باب التفسير ، وأخرى من باب الحديث ، وأخرى من باب المنطق ، فأين المبتدئ المتحمس من هذا كله ؟! .
    4. اختيار الطريقة المناسبة للدعوة ، فالدعوة إلى الله تحتاج لعلمٍ من الداعي ، وتحتاج لحكمة حتى يضع الأمور في مكانها المناسب ، فمن المدعوين من يكون هيناً ليِّناً قريباً للحق ، ومنهم من يكون معانداً ، فيحتاج الداعي لسلوك الطريق المناسبة مع كل واحدٍ من هؤلاء ، بالغلظة مع قوم ، وباللين والرقة مع آخرين .
    قال الله تعالى : ( ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ ) النحل/125 ، وقال سبحانه ( : وَلا تُجَادِلُوا أَهْلَ الْكِتَابِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِلَّا الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ ) العنكبوت/46 .
    فكيف سيعرف المبتدئ الطريقة المناسبة للتعامل مع هؤلاء ؟ وكيف سيسلكها ؟ ومتى سيتوقف عنها ؟ كل ذلك يحتاج لأن يكون الداعي على قدر من العلم والحكمة ، وهذا ما لا يوجد في غالب المتحمسين المبتدئين .
    ومنه يُعرف جواب سؤال الأخ الفاضل : هل يبقى في المنتدى مع رؤيته لسب الله تعالى ورسوله ودينه أم يخرج ؟ وهل ينطبق عليه ما ذكره من الآيات القرآنية في صلب السؤال ؟ .
    ليس على ذلك جواب محدَّد ، إلا أن نعرف حال المنتدى ، وحال الداعي ، وحال الشبهات ، وهل يُسمح له بالرد والتعقب ، أم يقرأ فقط ولا يشارك ؟ إن معرفة هذه الأحوال تكوِّن فكرة عن الجواب اللائق المناسب .
    وقد رأينا بعض إخواننا المتحمسين للدعوة يدخل غرف الزنادقة في " البال توك " الذين يسبون الصحابة ويكفرونهم ، ويؤذون المسلمين بفحش كلامهم ، وهم مع هذا يمنعون الأخ المسلم الداعية من أن يعلِّق بلسانه ، بل ولا يكتب ببنانه ! فأي وجه في بقائه بتلك الغرف الفاسدة ؟ إنه هنا ينطبق عليه ما ذُكر من الآيات في السؤال ، وهذا بخلاف من استمع ليجمع أقوالهم ويوثقها ، أو من استمع ليُفسَح له المجال في الرد عليها ، فمثل هذا لا ينطبق عليه ما ذُكر من الآيات القرآنية في السؤال .
    وهذه وصية جامعة ، نسأل الله أن ينفع بها :
    قال الشيخ العثيمين :
    لا يجوز للإنسان أن يقرأ كتاباً مضلاً من كتب اليهود ، أو النصارى ، أو المشركين ، أو أهل البدع ؛ إلا إذا كان عنده رصيد قوي يمكن أن يتحصن به ، وأما إذا كان مبتدئاً في القراءة : فلا يجوز له أن يبدأ بقراءة هذه الكتب الباطلة ؛ لأنه ربما تأثر بما فيها من الباطل ، فهؤلاء ننصحهم بأن يتركوا هذه الكتب ، حتى يحصنوا أنفسهم بالعلوم الشرعية الصحيحة قبل أن يدخلوا في هذه الكتب المضلة ، فالإنسان إذا أراد أن يتحصن من السيل : أخذ في بناء السدود والمصارف قبل مجيء السيل ، لا يفعل ذلك بعد مجيئه ، فنقول : أولاً : حصنوا أنفسكم بمعرفة الشريعة ، واغرسوها في قلوبكم ، حتى إذا تمكنتم : فلا بأس أن تقرءوا ، لتردوا على شبهات القوم وأباطيلهم .




    ---( سَنُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ بِمَا أَشْرَكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَمَأْوَاهُمُ النَّارُ وَبِئْسَ مَثْوَى الظَّالِمِينَ )---

  3. #3
    مراقبة أقسام رد الشبهات حول الإسلام
    الصورة الرمزية ساجدة لله
    ساجدة لله غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 317
    تاريخ التسجيل : 1 - 10 - 2007
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 16,234
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 23
    البلد : مصر الإسلامية
    الاهتمام : منتدى البشارة
    الوظيفة : أمة الله
    معدل تقييم المستوى : 34

    افتراضي


    ما معنى المباشرة فى الحديث !! المباشرة هنا ليست المباشرة فى الفرج .. فأثناء الحيض المباشرة فى الفرج حرام أما دون ذلك فحلال و هذا ما قصدته السيد عائشة رضى الله عنها فى الحديث
    كذلك السيدة عائشة رضي الله عنها كانت بمثابة المُعلّمة وتروي لتعلمنا وإلا من سيعلمنا غيرها ؟
    لم تروي لتتسامر مع صاحباتها
    وهذا السؤال تسأله النساء لرجال الدين لأنه حكم فقهي

    لكن هذا النصراني هل يجد في دينه إجابة إن سألت امرأة في شئ مثل هذا ؟
    لا لن يجد لأن ديانتهم عقيمة ناقصة
    فلا يجدوا بداً من الهروب من عقدة النقص إلا في المعيب والغساءة في الدين الأكمل منهم

    متابعة مرة أخرى :)










 

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. اريد مساعدة في رد هذه الشبهه عن النبي الكريم
    بواسطة آية الله في المنتدى الرد على الإفتراءات حول السنة النبوية
    مشاركات: 13
    آخر مشاركة: 2010-06-20, 08:30 PM
  2. اريد مساعده في رد هذه الشبهه
    بواسطة آية الله في المنتدى الرد على الإفتراءات حول القرآن الكريم
    مشاركات: 14
    آخر مشاركة: 2009-11-25, 02:41 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
RSS RSS 2.0 XML MAP HTML