المُخبر: مش بتسأل يا عسكري إيه الحكاية؟
عيسى: أيوة يا أفندم!
المُخبر: الحكاية إن التلات مواشي دول بيقولوا أن أبو بكر لم يكن في الغار مع النبي المصطفى!
عيسى: نعم؟
المُخبر: شوف بنفسك يا عسكري!
صاحبة الموضوع الزنيبية أم عبد الزهرا
و دخل العِجل الغبي منه فيه تلاتة واحد تلاتة اللي راشق في كل حسينية لطم و متعه عسى أن ينال إعجاب الزنيبية أم عبد الزهرا!
و الطامة الكبرى دخل المشرف العبيط قُعر الغلّاية يهنئ و يبارك و يا بخت من وفق راسين في الحسينية!
المُخبر: ها وصل الرجالة؟
عيسى: أيوة يا أفندم و كلنا جاهزين!
المُخبر: تمام يلا قول للجميع أن يتخذوا مواقعهم علشان حدخل دلوقت!
عيسى: تمام يا أفندم!
شوفوا النحس رقم عضوية المُخبر تلاتة واحد تلاتة!
الأن المُخبر يرمي القنبلة الذرية على رأس المُعاق ذهنياً تلاته واحد تلاته!
بعد ما حطم المُخبر شبهة الروافض فوق رؤوسهم و بين الغباء اللامحدود و الجهل المستشري و الأعاقة الذهنية للغبي منه فيه تلاته واحد تلاته....
أنتبه المُشرف قٌعر الغلّاية لفضيحة الغبي منه فيه تلاته واحد تلاته و قام بتحرير مشاركة المُخبر و حذف الفضائح بحجه الخروج عن نقطة البحث و سوء الأدب!
و أصبحت مشاركتي صغيرة جداً و هذا شكلها!
خبي خبي داري داري الفضيحة محدش شايف يا حنفي!
و طبعاً بعد ما المشرف اللي بيحب الستر سَتر عليه دخل الغبي منه فيه تلاتة واحد تلاتة بإسلوب من أنتم؟ من أنتم؟
و تبعه قٌعر الغلاية بتحذيرات عن عدم الخروج عن نقطة البحث أو سوء الأدب
يعني لو الغبي منه فيه أستشهد من كتابه و قال يا وهابية هل تقبلون أن يقول أبو بكر على النبي ساحر هذا ليس خروج عن الموضوع لكن عندما يرد المُخبر على هذه الأفتراءات يعتبروه خروج عن الموضوع و يتم التهديد بالطرد كالنصارى بالضبط!
بس على مين دا المُخبر لا بيهمه طرد و لا تهديد!
و دخل عمنا المخبر يلطش فيهم و يعيد وضع فضيحة الغبي منه فيه للمرة الثانية بعد مسحها من المشرف العبيط قُعر الغلاية!
ثم دخل أحد الأخوة السنة
و بعدها تم ستر فضيحة الغبي منه فيه لثاني مره و مسح مشاركة المُخبر بالكامل من ثور مشرف أسمه نصراللات و أكثر ما يضحك هو أنه تجاهل كلام عم المُخبر عن فضيحة أبن عمه العِجل الكربلائي الأحول و حول الموضوع لروايات الحمير و كيف هي ضعيفه!
ثم يقول للأخ السني
رمتني بدائها و أنسلت أصبحنا نحن أهل التقية الأن!
يا شباب حد قرأ من مشاركاتي أني أقل الأدب مع الأئمة؟ بالعكس أنا أستشهد بطعنهم و إفتراءاتهم و أقول و حاشاهم!
يعني هو مش عاجبه روايات علمائه مبروك هذا ما نريده يلا عقبال ما يحرقوا هذه الكتب بجاز!
النهاية.
المفضلات