أرجو من سيادتكم توضيح المعنى في قول الله تعالى في سورة القيامة: ( ألم يك نطفة من مني يمنى) أليس هذا يعني أن الإنسان مخلوق من نطفة الرجل فقط ؟ حيث أنكم قلتم أنه في صورة النجم قول الله تعالى: (من نطفة إذا تمنى ) هي ماء الرجل و استدللتم بذلك ان قوله جل شأنه (إذا تمنى) خاصة بالذكر أليس هذه تساوي في المعنى (يمنى ) في سورة القيامة أفيدونا جزاكم الله خيرا



رد مع اقتباس
المفضلات