محمد ينكح المعزة والحمار البهيمة البدوي يعفور
بص يا مينا فى حديث عن رسول الله صلى الله عليه و سلم أورده لك د/ أحمد فى موضوعنا الأول وهو

( من وقع على بهيمة فاقتلوهن واقتلوا البهيمة ) رواه الإمام أحمد وأبو داود والترمذي عن أبن عباس رقد روى هذا الحديث أبن ماجة في سننه من حديث إبراهيم بن اسماعيل عن داود بن الحصين عن عكرمة عن أبن عباس أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : ( من وقع على ذات محرم فاقتلوه ومن وقع على بهيمة فاقتله واقتلوا البهيمة ) .

_قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : ( أربعة يصبحون في غضب الله ويمسون في سخط الله قلت : من هم يا رسول الله ؟ قال : المتشبهون من الرجال بالنساء والمتشبهات من النساء بالرجال والذي يأتي البهيمة والذي يأتي الرجال ) رواه الطبراني

فكيف برسول الله ينكح بهيمة و ماعز بعد حديثه هذا !!!!! لا أعلم حقيقة

و أنا قد بحثت فى شبهات النصارى عموما عن شبهة نكاح الماعز فلم أجد أى دليل او اى حديث عن النبى قد يخطؤ فهمه ولكنى لم أجد ..

ولكن ان كان ما سأورده هى الحديث المقصود فالشبهة فحقا .... لا عزاء للعقول

أن النبي صلى الله عليه وسلم استنكه ماعزا

الراوي: بريدة المحدث: الألباني - المصدر: صحيح أبي داود - الصفحة أو الرقم: 4433
خلاصة حكم المحدث: صحيح

ان كان اعتقد ان " استنكه " هى " استنكح " .... فأنا أسف يا صديقى ولكن لا يسعنى سوى الضحك

فإن كان لا يعلم الفرق بين الحرفين ( هـ ) و ( ح ) فليذهب الى أى روضة أطفال ليشرح له الطفل صاحب الأربع سنوات الفرق بينهم ...

اما عن معنى استنكه فهى شم ريحة الفم ( من النكهة ) أى ان الرسول صلى الله عليه و سلم قد شم ريح فم الماعز ..

أما الحمار يعفور فلا أعلم هل تطورت الشبهة فأصبحت نكاحا أم ماذا !!! فها هو النص

عن ابى منظور قال :( لما فتح الله على نبيه صلى الله عليه وسلم خيبرا اصاب من سهمه اربعة ازواج من البغال واربعة ازواج خفاف وعشر اواق ذهب وفضة وحمار اسود ومكتل فكلم النبى الحمار فقال له ما اسمك قال يزيد بن شهاب اخرج الله من نسل جدى ستين حمارا كلهم لم يركبهم الا نبى ولم يبق من نسل جدى غيرى ولا من الانبياء غيرك وكنت اتوقع ان تركبنى وقد كنت قبلك لرجل يهودى وكنت اعثر به عمدا وكان يجيع بطنى ويضرب ظهرى فقال النبى صلى الله عليه وسلم
سميتك يعفور يا يعفور قال لبيك قال تشتهى الاناث قال لا فكان النبى يركبه لحاجته فاذا نزل عنه بعث به الى بابا الرجل فياتى الباب فيقرعه براسه فاذا خرج اليه صاحب الدار اومأ اليه ان اجب رسول الله صلى الله عليه وسلم فلما قبض النبى جاء الى بئر كان لابى التيهان فتردى فيها فصارت قبره جزعا منه على الرسول صلى الله عليه وسلم )

هذه الرواية لا أساس لها و منكرة ...

أرجو أن تراجع هذا
http://www.kalemasawaa.com/vb/t5974.html

يبتع