الآن وبعد تقسيم السودان .. إزداد سيل لعاب كبيرهم ومن حوله .. العصابة التي استولت على الكنيسة في وقت كانت فيه مصر علمانية وعلى حين غفلة وصل شبيه هتلر وموسوليني لاعلى سلطة في الكنيسة .. ويدبر لتقسيم مصر منذ تولى القيادة .. هو تعجل هذا الأمر في السابق مرتين مرة أيام عبد الناصر ومرة ايام السادات .. لكن الآن الظروف العالمية مختلفة تماما وتساعده ...
ربنا يستر
ويكون من يقودون مصر في المرحلة الحالية مدركون لخطورة هذا الرجل .. وأنا أقول انه هو وراء كل ما يحدث في مصر ويحرك الأمور تجاة التقسيم .. وكانت الثورة في بدايتها فكرة أمريكا لخلق الفوضى .. ولكن اله سلم بوجود رجال في مصر أدركوا مخططهم وتم توجيه الثورة لصالح مصر .. وهذا ما جعلهم يزداد جنونهم وغضبهم .. ويحاولون الآن بشتى الطرق تنفيذ مخططهم .. ولكنهم لا يعلمون تلك الآية
ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين
إن شاء الله ربنا يرد كيدهم في نحورهم




رد مع اقتباس
المفضلات