الاعتراض الثالث
(لاحد النصارى)
طبعا لا نستغرب هذه الردود المفتقرة الى دليل من قوم كذابين ليزداد مجد الرب بكذبهم ......... قوم جهلة كحال تلاميذ ربهم الجهلاء الذين اختارهم لان جهلهم يخزي الحكماءجرت عادة القدماء من ايام ابراهيم انه ان كانت المراه "عاقر" لا تنجب ..فهي "لازالت في عرف قومها تستطيع الانجاب"بان تتخذ لها اولادا من ابناء جاريتها(و لا حظ ان الجاريه هي امراه غريبه ليست من اهل المراه العاقر) بان تدخل زوجها علي جاريتها فتحبل منه و يكون ابناء الجاريه ابناءا "انجبتهم" سيدتها كما حدث مع ساره امراة ابراهيم :
2 فقالت ساراي لابرام هوذا الرب قد امسكني عن الولادة.ادخل على جاريتي.لعلي أرزق منها بنين.فسمع ابرام لقول ساراي.(تكوين 16-2)
فان كانت المراه العاقر في ايامهم "ترزق ببنين" من جاريتها التى زوجتها لزوجها ...فكم بالحري تنجب ايضا و ترزق ببنين من اختها كما فعلت ميكال ابنة شاول بابناء اختها ميرب الذين انجبتهم اختها ميرب لزوجها عدريئيل ابن برزلاى المحولي
هل يحاول هذا الجاهل ان يسرح بعقل القارئ
اين دليلك التاريخي على ان ميرب ماتت وتبنت ميكال ابناءها??
ثم هل تقصد من كلامك ان
تبني اولاد = انجابهم
ان كان ردك بالايجاب فقد وقعت في ورطة كبيرة و عليك اثبات ذلك من كتابك الذي تدعوه مقدسا
وان كان ردك بالنفي فقد وقعت في ورطة اكبر و عليك ان تفسر لنا التناقض
المفضلات