الأمر ليس أهواء يا عزيزي نأخذ ما يعجبنا و نترك ما لا يعجبنا كالنصارى و اليهود إنه دين محمد صلى الله عليه و على آله!
قال شيخ الإسلام ابن تيمية عن اهيمة الاسناد:
"لا بد من ذكر الإسناد أولاً فلو أراد إنسان أن يحتج بنقل لا يعرف إسناده في جزرة بقل لم يقبل منه، فكيف يحتج به في مسائل الأصول" (منهاج السنة النبوية 8/110).
قال ابن المبارك :
"الأسناد من الدين و لولا الأسناد لقال من شاء ما شاء."
و
" مثل الذي يطلب أمر دينه بلا إسناد كمثل الذي يرتقي السطح بلا سلم "
قال سفيان الثوري :
"الإسناد سلاح المؤمن فإذا لم يكن معه سلاح ، فبأي شيء يقاتل "
قال يزيد بن زريع رحمه الله :
"لكل دين فرسان وفرسان هذا الدين أصحاب الأسانيد"
وعن محمد بن حاتم بن المظفر رحمه الله قال:
"إن الله أكرم هذه الأمة وشرفها بالإسناد وليس لأحد من الأمم قديمها وحديثها إسناد موصول"
وقال الحافظ ابن حزم رحمه الله :
"نقل الثقة عن الثقة حتى يبلغ به النبي صلى الله عليه وسلم شيء خص به المسلمون دون جميع الملل والنحل"
وفي سراج المريدين للقاضي أبي بكر بن العربي المعافري ما نصه:
"والله أكرم هذه الأمة بالإسناد، لم يعطه أحد غيرها"
المفضلات