يقول منيس في إقتباس قرآني فاضح (فكانت تُتلى عليهم في كنائسهم) مبالغة بس حلوووة ثم يا منيس هل كان الأئمة يتلون هكذا بكل وقاحة ؟!!

نشيد الإنشاد : 7 : (1
مَا أَجْمَلَ رِجْلَيْكِ بِالنَّعْلَيْنِ يَا بِنْتَ الْكَرِيمِ! دَوَائِرُ فَخْذَيْكِ مِثْلُ الْحَلِيِّ، صَنْعَةِ يَدَيْ صَنَّاعٍ. 2سُرَّتُكِ كَأْسٌ مُدَوَّرَةٌ، لاَ يُعْوِزُهَا شَرَابٌ مَمْزُوجٌ. بَطْنُكِ صُبْرَةُ حِنْطَةٍ مُسَيَّجَةٌ بِالسَّوْسَنِ. 3ثَدْيَاكِ كَخَشْفَتَيْنِ، تَوْأَمَيْ ظَبْيَةٍ. 4عُنُقُكِ كَبُرْجٍ مِنْ عَاجٍ. عَيْنَاكِ كَالْبِرَكِ فِي حَشْبُونَ عِنْدَ بَابِ بَثِّ رَبِّيمَ. أَنْفُكِ كَبُرْجِ لُبْنَانَ النَّاظِرِ تُجَاهَ دِمَشْقَ. 5رَأْسُكِ عَلَيْكِ مِثْلُ الْكَرْمَلِ، وَشَعْرُ رَأْسِكِ كَأُرْجُوَانٍ. مَلِكٌ قَدْ أُسِرَ بِالْخُصَلِ. 6مَا أَجْمَلَكِ وَمَا أَحْلاَكِ أَيَّتُهَا الْحَبِيبَةُ بِاللَّذَّاتِ! 7قَامَتُكِ هذِهِ شَبِيهَةٌ بِالنَّخْلَةِ، وَثَدْيَاكِ بِالْعَنَاقِيدِ. 8قُلْتُ: «إِنِّي أَصْعَدُ إِلَى النَّخْلَةِ وَأُمْسِكُ بِعُذُوقِهَا». وَتَكُونُ ثَدْيَاكِ كَعَنَاقِيدِ الْكَرْمِ، وَرَائِحَةُ أَنْفِكِ كَالتُّفَّاحِ، 9وَحَنَكُكِ كَأَجْوَدِ الْخَمْرِ.)


إستغفر الله العظيم وأتوب إليه _ ما علينا ... موضوعنا عن السند المتصل. يقول منيس في النكتة (استشهد الرسل بكتب بعضهم بعضاً، معترفين بأنها وحي إلهي) وهذا هو السند عندهُ ! إقتباس فلان من علان يعني السند المتصل ! مبالغة بس مش حلوووة

وذكر إقتباس
بولس (هكذا ) من لوقا, وإقتباس يعقوب (هكذا ) من متي, وإقتباس بطرس (هكذا ) من رسائل بولس. وبعد هذه الإقتباسات المقدسة قال (وبما أن الله خصَّ الرسل بقوّة المعجزات، فقد ميَّزوا بين الكتب الموحى بها من غيرها) مبالغة بس مش فآااهم ايه علاقة السند المتصل بالمعجزة المزعومة ما علينا ... الموضوع أصلاً ...
نكتة × نكتة


طيب نفنط إنجيل لوقا أولاً وهو المتن الذي يقتبس منه بولس (هكذا ) في هذه الحالة المُستعصيّة ... نقل من (موقع إبن مريم) :


" لم يظهر اسم الكاتب في هذا الانجيل ولكن هنالك اثباتات غير خاطئة تشير الى لوقا (NIV)"، مرة أخرى لا نعلم على وجه التحديد ان كان لوقا ام غيره هو من قام بكتابة ذلك الانجيل المسمى باسمه،لأن اسمه لم يظهر في الكتاب، يبدو أن الانجيل نفسه قد تعرض للشبهة في كونه كلمة الله، تعال نقرأ انجيل لوقا 1 :3 " رَأَيْتُ أَنَا أَيْضاً إِذْ قَدْ تَتَبَّعْتُ كُلَّ شَيْءٍ مِنَ الأَوَّلِ بِتَدْقِيقٍ أَنْ أَكْتُبَ عَلَى التَّوَالِي إِلَيْكَ أَيُّهَا الْعَزِيزُ ثَاوُفِيلُسُ. 4لِتَعْرِفَ صِحَّةَ الْكَلاَمِ الَّذِي عُلِّمْتَ بِهِ.


اذا كنا نعتبر الانجيل كلمة الله، حسنا، فمن الواضح أن لوقا قد قرر بأن يكتب انجيله لانه أراد أن يرضي الرئيس أو القائد في ذلك العصر وهو ثاوفيلس، هنالك عدة انتقادات لهذه الفقرة :

1- ان ذلك يحط من قدر الله عز وجل لأن هنالك دافع أقوى من الله ليكتب هذا الانجيل.
2- ان هذه الفقرة ترينا بأن لوقا ما كان ليكتب هذا الانجيل لو لم يكن من أجل ذلك القائد.
3 - لم يكتب لوقا انجيله بوحي من الله لانه قال بأنه قرر أن يكتبه بعد أن فهمه جيدا، مما يعني بأنه قد كتبه بكلماته البشرية وأفكاره الخاصة يوحى لهذا الكاتب وهو يعلم بالتأكيد بأنه لم يوحى اليه من الله لكتابة هذا الانجيل لانه لم يتحدث عن وحي سماوي وقد قال "اذ قد تتبعت كل شيء من الأول" فأين نرى وحي الله في ذلك ؟
4 - ان ذلك يظهر بأن الكاتب قد كتب هذا الانجيل من أجل "العزيز ثاوفيلس"، منذ متى نعرض كلام الله تعالى للشبهة ونوثق هذا الكلام من أجل من هو أعلى منا رتبة من البشر؟
5 - ان كان ثاوفيلس قد عاش اما في القرن الثاني أو الرابع للميلاد فكيف لكاتب هذا الانجيل أن يكون هو نفسه لوقا الذي عاش مع المسيح في القرن الأول الميلادي، هل من الممكن أن يكون قد عاش 200 سنة ؟



ثم نفنط كتب بولس, لكن أولاً نحكي نكتة بولس في بلاد العجائب قبل التفنيط ... يُحكي في سفر (أعمال الرسل) عن رحلة بولس إلي دمشق والعُهدة علي الراوي :


إصحاح 9 : 7 وَأَمَّا الرِّجَالُ الْمُسَافِرُونَ مَعَهُ فَوَقَفُوا صَامِتِينَ، يَسْمَعُونَ الصَّوْتَ وَلاَ يَنْظُرُونَ أَحَدًا.
إصحاح 22 : 9وَالَّذِينَ كَانُوا مَعِي نَظَرُوا النُّورَ وَارْتَعَبُوا، وَلكِنَّهُمْ لَمْ يَسْمَعُوا صَوْتَ الَّذِي كَلَّمَنِي.


طبعاً بولس لا معجزة عنده تثبت أنه رسول الاُمم ومن الطبيعي أن نسأل ! أين الروايات مُتصلة السند لاقوال الشهود والتي تثبت أن يسوع قد خاطب بولس ؟!! سؤال منطقي جداً ...


لكن لا توجد روايات سواء متصلة أو منقطعة السند ! فقط آمِنوا بأن بولس رسول والأجر علي الله ...



والأغرب

!!!



من أين تأتي الروايات ؟!!



والرواة مرة يسمعون ولا ينظرون ! ومرة ينظرون ولا يسمعون !



ألم أقل لكم ... بولس في بلاد العجائب !!!


وقد اعترف بولس بنفسه قبل ذلك بأنه لم يكن يوحى اليه دائما من الله ! (غلاطية 5: 2) هاأنا بولس أقول لكم: أنه إن اختتنتم لا ينفعكم المسيح شيئاً. لا الختان ينفع شيئاً ولا الغرلة بل الايمان. (1كورنث7: 10) وأما المتزوجون فأوصيهم : لا أنا بل الرب. ويفتي بمزاجه ! (1كورنث7: 25) واما العذارى فليس عندي امر من الرب فيهنّ ولكنني اعطي رأيا كمن رحمه الرب ان يكون امينا. مبالغة بس مش وحي


كما أن بولس لا يوّقر المسيح (غلاطية3: 13) " المسيح افتدانا من لعنة الناموس إذ صار لعنةً لأجلنا. لأنه مكتوب ملعون كل من عُلّق على خشبة ". وهو أيضاً كذاب كذباً لهُ قرون (رومية3 :7) فَإِنَّهُ إِنْ كَانَ صِدْقُ اللهِ قَدِ ازْدَادَ بِكَذِبِي لِمَجْدِهِ، فَلِمَاذَا أُدَانُ أَنَا بَعْدُ كَخَاطِئٍ؟. وهو يطمح لأن يكون شريكاً في الإنجيل (كورنثوس الأولي 9)22صِرْتُ لِلضُّعَفَاءِ كَضَعِيفٍ لأَرْبَحَ الضُّعَفَاءَ. صِرْتُ لِلْكُلِّ كُلَّ شَيْءٍ، لأُخَلِّصَ عَلَى كُلِّ حَال قَوْمًا. 23وَهذَا أَنَا أَفْعَلُهُ لأَجْلِ الإِنْجِيلِ، لأَكُونَ شَرِيكًا فِيهِ. وبما أن الحديث عن السند المتصل فبولس مجهول الأصل (أعمال الرسل 22 : 3)«أَنَا رَجُلٌ يَهُودِيٌّ وُلِدْتُ فِي طَرْسُوسَ كِيلِيكِيَّةَ، وَلكِنْ رَبَيْتُ فِي هذِهِ الْمَدِينَةِ مُؤَدَّبًا عِنْدَ رِجْلَيْ غَمَالاَئِيلَ عَلَى تَحْقِيقِ النَّامُوسِ الأَبَوِيِّ. وَكُنْتُ غَيُورًا للهِ كَمَا أَنْتُمْ جَمِيعُكُمُ الْيَوْمَ.


ألم أقل لكم ... بولس في بلاد العجائب !!!
سند مُتصل من بلاد العجائب !!!


نأتي لتفنيط كتب بولس ... أنقل من (موقع إبن مريم) بتصرف :


قبل أن نبدا في تحليل كتب (رسائل) بولس، يجب ان نعلم بأن بولس الذي يؤمن المسيحيين بأن كتبه هي من وحي الله تعالى والذي هو رسول السيد المسيح عليه السلام وتابعه لم يقابل السيد المسيح ولم يجتمع به شخصيا او أي من حوارييه الاثني عشر في حياته (يآااا عيني)، لم يكن بولس وحدا من حواريي المسيح، لقد جاء بولس بعد زمن طويل من اختفاء يسوع ليدعي بأن المسيح جاء اليه وأمره بأن يكون تابعا له، وقد قبل بولس في الحقيقة بالايمان وليس بالبرهان، وقد استطاع أن يكون مخادعا ذكيا آخر والذي استطاع ان يأخذ طريقه الى عالم الكتاب المقدس المحرف الذي نقرأه هذه الأيام.



الرسالة الى مؤمني روما :


"ان كاتب هذه الرسالة هو الرسول بولس (1 :1) لم نسمع من يجادل في ذلك من الكنيسة الأولى(NIV)".
حسنا، ولكن لاحظ كيف أننا في هذا الكتاب نرى المؤلف نفسه، وفي الكتب السابقة لم نجد شيئا عدا استنتاجات، لو كان الله تعالى هو من أوحى بهذه الأناجيل لما تركنا لنعاني في استنتاج ذلك، هل الله –استغفر الله العظيم- من يخلق التعقيدات؟ كذلك بولس فهو واضح بشأن ملكيته للرسالتين الأولى والثانية الى مؤمني كرنثيوس، ولكن هل نستطيع اعتبار كل كلمة قالها بولس خاصة في محادثاته مع الآخرين بأنها كلمات من وحي الله عز وجل؟ هل بولس هو اله ايضا؟ حتى المسيحيون لا يؤمنون بذلك، لقد تشاجر مع القديس بطرس واتهمه بالخطأ فلنقرأ في رسالة غلاطية 2 :11-12 11وَلَكِنْ لَمَّا أَتَى بُطْرُسُ إِلَى أَنْطَاكِيَةَ قَاوَمْتُهُ مُواجَهَةً، لأَنَّهُ كَانَ مَلُوماً. لأَنَّهُ قَبْلَمَا أَتَى قَوْمٌ مِنْ عِنْدِ يَعْقُوبَ كَانَ يَأْكُلُ مَعَ الأُمَمِ، وَلَكِنْ لَمَّا أَتَوْا كَانَ يُؤَخِّرُ وَيُفْرِزُ نَفْسَهُ، خَائِفاً مِنَ الَّذِينَ هُمْ مِنَ الْخِتَانِ. كما تشاجر مع القديس برنابا أيضا اقرأ أعمال الرسل 15 :36-39 وبعد بضعة أيام قال بولس لبرنابا، هيا نرجع لنتفقد الأخوة ونضطلع على أحوالهم في كل مدينة بشرنا فيها بكلمة الرب، فاقترح برنابا أن يأخذا معهما يوحنا الملقب مرقس، ولكن بولس رفض أن يأخذاه معهما لأنه كان قد فارقهما في بمفيلية ولم يرافقهنا في الخدمة، فوقعت بينهما مشاجرة حتى انفصل أحدهما عن الآخر، فأخذ برنابا مرقس وسافر بحرا الى قبرص.



هل فضل الله بولس على برنابا وبطرس وأوحى اليه بكلماته بينما كان يتشاجر معهما ؟




لقد اعترف بولس بنفسه قبل ذلك بأنه لم يكن يوحى اليه دائما من الله فلتقرأ في رسالته الأولى الى مؤمني كورنثوس 7 :25-30 " وَأَمَّا الْعَذَارَى فَلَيْسَ عِنْدِي أَمْرٌ مِنَ الرَّبِّ فِيهِنَّ وَلَكِنَّنِي أُعْطِي رَأْياً ... إلي آخره



بما أن بولس لم يتقابل شخصيا مع المسيح ولكنه فقط ادعى بأن المسيح جاء اليه شخصيا فان هنالك دائما امكانية ان يكون غير صادق في ادعائه وبما أن بولس لم يحقق أي معجزة ليقنعنا بتصديق ادعائه برداء النبوة. لذلك فان ادعاءه بأنه رسول الله باطل حيث أن أي من الناس يستطيع الادعاء بذلك.


وأقول حلووو تعبير رداء النبوة ... بولس والرداء (2تيموث4: 9) قال بولس في رسالته الى صديقه الحبيب تيموثاوس: بادِر أن تجييء اليّ سريعاً... الرداء الذي تركتُه في تراوس عند كاربس: أحضِره متى جئتَ والكتبَ أيضاً. ولا تنس الرقوق .



بنني هاين وهو أحد المبشرين المسيحيين وله ملايين الأتباع حول العالم قد شفى مشلولا وجعله يمشي وذلك في عرض تلفزيوني، لقد ادعى بأن يسوع الميسح قد حل به عندما كان يجري ما ادعى بأنها معجزات، لم لا يكون قد استأجر مجموعة من الكاذبين المأجورين وأحضرهم الى التلفزيون ليمثلوا بأنهم مشلولين وقد وتم شفائهم. من المكن أن يكون يوحنا بنني هاين آخر، عدا أن بنني هاين قد أجرى معجزة (كاذبة بالتأكيد) ولكن بولس لم يجر أي معجزة.



من السهل أن نرى كيف أن الانجيل حقا فاسد ومشوش، انه كتاب الاستنتاجات كما نرى مما ذكر أعلاه، وعليك فقط أن تؤمن به ايمانا أعمى، ان الآيمان الأعمى ليس هو الطريق لتصديق كلمة الله عز وجل لأنه تعالى غير مسوؤل عن هذا التشويش.


الرسالة الى فلبي :


" لقد أجمعت الكنيسة القديمة في شهادتها بأن الرسالة الى فلبي قد كتبت من قبل الرسول بولس (1 :1)، والرسالة في داخلها تعكس أصالتها ونسبتها اليه، ان المراجع الشخصية العديدة للمؤلف تطابق ما عرفناه عن بولس من كتب العهد الجديد الأخرى. (NIV)."



مرة أخرى لقد تم الافتراض بأن هذا الكتاب قد كتب ن قبل بولس نفسه، لا أحد يعلم بالتأكيد ما اذا كان بولس ام شخصا آخر هو من كتب هذه الرسالة، ان كتاب العهد الجديد لم يتم توثيقه حتى 150-300 سنة بعد اختفاء السيد المسيح عليه السلام، ان كنا سنفترض بأن تلك الكتب هي كلمة الله الخالدة فاننا نرتكب جرما كبيرا بحق الله تعالى وكلمته المقدسة، لم نجد في هذه الكتب ما يقول بأنها حقا موحى بها من الله سبحانه.


الرسالة الى مؤمني كولوسي :



" لا يوجد هناك من يعارض بأن هذه الرسالة فعلا رسالة أصيلة لبولس، جميع من تحدث في التأليف في الكنيسة المبكرة قد نسبها الى بولس.(NIV)" مرة أخرى قد تم الافتراض بأن بولس كان من كتب هذه الرسالة، ولكن، من يستطيع القول بأنها قد أوحي بها من الله؟.




الرسالتين الى مؤمني تسالو###ى




"لقد تم التساؤل في نسبة الرسالة الثانية الى بولس في الغالب أكثر من الرسالة الاولى على الرغم انها علقت دعما أكثر من قبل الكتاب المسيحيين الأوائل (NIV)". لذلك بداية فنحن لسنا متأكدين من أن بولس ام غيره هو من كتبهما وان كان هو من كتبها فأننا لسنا متأكدين من أنها موحاة من الله حيث لا نجد ما يقول بذلك ضمن الرسالتين (إنتهي النقل كتبه الأخ دومينو)




أمّا منيس فهو يقول أن هذه شهادة بطرس لوحدها تُعدُ سنداً مُتصلاً ... وقال بطرس الرسول: «كما كتب إليكم أخونا الحبيب بولس بحسب الحكمة المعطاة له، كما في الرسائل كلها أيضاً، متكلّماً فيها عن هذه الأمور، التي فيها أشياء عسرة الفهم يحرّفها غير العلماء وغير الثابتين كباقي الكتب أيضاً لهلاك أنفسهم» (2بطرس 3: 15، 16).وسبحان الله فلنقرأ رأي يسوع (مرقس 8: 33) فَالْتَفَتَ وَأَبْصَرَ تَلاَمِيذَهُ فَانْتَهَرَ بُطْرُسَ قَائِلاً: «اذْهَبْ عَنِّي يَا شَيْطَانُ لأَنَّكَ لاَ تَهْتَمُّ بِمَا لِلَّهِ لَكِنْ بِمَا لِلنَّاسِ. حلوووة بس معليش بطرس شهادته مجروحة



تبقي أن نفنط إنجيل متي الذي يقتبس منه يعقوب (هكذا ) ولا داعي بعدها لأن نتناول الرواة _بفرض وجود روايات ! من رجال القرون : الأول والثاني والثالث والرابع الذين دندن منيس بأسمائهم في نكتة السند المتصل


سؤال واحد فقط يقصم الظهر

هل كتب متى انجيله ؟؟

(متى9: 9) وفيما يسوع مجتاز من هناك رأى انسانا عند مكان الجباية اسمه متى فقال له يسوع: اتبعني. فقام متى وتبعه.



مع مُلاحظة الرأي الذي يقول أن متي _بفرض أنه الكاتب_ والذي يُفترض أنه تلميذ المسيح كان يقتبس من مرقس (هكذا )




وختاماً أنصح المهتمين بالاقتباسات من تلاميذ المُسلمين ()
أمثال منيس الذي يقول (
( وترجموها وتناقلوها بالسند القوي المتَّصل من جيل إلى آخر))

بزيارة منبر الاُستاذ الفاضل لتلقي الدروس المجانية


فمنْ تَكَلَمَ فِي غيرِ فَنهِ أتي بالعَجَائب


ألف رحمة ونور عليكـ يا قداسة

((()))