وبلغ من حرصه على الرفق برعيته، واحترامه لحقوق الإنسان أن جعل لكل أعمى قائدا يقوده ويخدمه، ولكل مريضين مرضًا شديدًا خادما لهما، ولكل خمسة أيتام أو من لا عائل لهم خادما يخدمهم، ويقوم على شؤونهم.
أليس من حكامنا من يقرأ هذا !!!!
رحمك الله يا عمر وأسكنك فسيح جناته
اللهم ولِ علينا خيارنا ولا تول علينا من لا يخافك
جزاك الله خيرا أخي عبد الرحمن