لما تماسكت الدموعُ وتنبه القلبُ الصديعُ
قالوا الخضوع سياسةٌ فليبدُ منك لهم خضوعُ
وألذ من طعم الخضوع على فمي السم النقيعُ
إن يسلبِ القومُ العدا ملكي، وتسلمني الجموعُ
فالقلب بين ضلوعِهِ لم تسلمِ القلبَ الضلوعُ
لم أُستلبْ شرف الطباعِ! أيسلب الشرف الرفيعُ
قد رمتُ يوم نزالهمْ ألا تحصنني الدروعُ
وبرزتُ ليس سوى القميصِ على الحشا شيءٌ دفوعُ
وبذلت نفسي كي تسيلَ إذا يسيلُ بها النجيعُ
أجلي تأخر لم يكنْ بهواي ذلي والخضوعُ
ما سرت قطّ إلى القتالِ وكان من أملي الرجوعُ
شيم الأولى، أنا منهمُ والأصلُ تتبعه الفروع
و سايب بطرس يألف بمزاجة و الناس واقعة في بعضها و طوائف نصرانية تكفر طوائف و أنت هنا في البشارة!
بما أنك سبب الخطية حاسب بقى لا حد يعرف و يجرو وراك علشان يصلبوك!
أنا بعلنها واضحه وصريحه أمام الجميع أنا سبب الخطيئه بدل ما أشترى لفارس ابنى سيريلاك بالقمح والعسل أشتريتله شيبسى بالشطه والليمون ومن هنا بدأت الخطيئه وبدأ الخلاف بينى وبين المدام ....
وأنا فى حمى فرسان البشاره واللى شايف فى نفسه الكفاءه انه يجي علشان يكفر الخطيئه راجل يحط رجليه هنا
المفضلات