واضح ان حضرتك مغيبة تماما

اولا الطلاق في شريعة حضرتك كان مباحا حتي نسخه المسيح

ثانيا التعدد مباح في شريعة حضرتك الي وقتنا هذا وبلا حد اقصي

ولا يوجد نص واحد في كتابك بعهديه يحرم التعدد
واثق من نفسك كمان؟ :)

لا طبعاً العهد الحديد يحرم التعدد

"ولكن من بدء الخليقة ذكراً وأنثى خلقهما الله. من اجل هذا يترك الرجل أباه وأمه ويلتصق بامرأته ويكون الاثنان جسدا واحدا إذا ليس بعد اثنين بل جسد واحد " (مرقس 10: 6-8).