وبذلك يكون النقاب غير موجود، ولم يشرعه الله I. وأنه وإن كان القول بالنقاب رأياً إسلامياً لأن له شبهة الدليل، وقد قال به أئمة مجتهدون من أصحاب المذاهب إلا أن شبهة الدليل التي يستدلون بها واهية، لا يكاد يظهر فيها الاستدلال.
اريد ان افهم اكثر هذه النقطة
كيف لم يشرع الله عز وجل النقاب؟؟
وكيف يستدلون بأدلة واهية اخى ؟؟!!!

اذن ما تفسير هذه الايات
{يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاء الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلَابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَن يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَّحِيماً }الأحزاب59
عن ام سلمه قالت لما انزل الله تعالى يدنين عليهن من جلابيبهن قالت خرجت نساء الانصار كأن على رؤسهن الغربال من السكينه وعليهن اكسيه سود يلبسنها
وهذه:-
(( واذا سالتموهن متاع فسؤلوهن من وراء حجاب ذلكم اطهر لقلوبكم وقلوبهن ))
وقول الرسول صلى الله عليه وسلم (( لا تنتقب المحرمه ولا تلبس القفازين)) وهذا فيه اشارة الى ان النقاب هو الاصل
والجميع يعرف ان الوجه اكثر شئ ملفت وانه زينة فى حد ذاته
وغير هذا من الادلة واكيد حضرتك قرأتها