كل ما هو باطلاً قد جاء علي ألسنة رهبانهم وأحبار اليهود . . , و أما عيسي أبن مريم الصديقة فهو بريئ مما صنعوا ومما سوف يصنعون الي أن يحكم الله بينهم .، ويظهر أن معتقدي التثليث بعد "أكستاين" اخترعوا هذه العبارة التي هي مفيدة لعقيدتهم الباطلة، وأدخلوها في رسالة يوحنا الأولى، وجعلوها جزءا من المتن





رد مع اقتباس
المفضلات