السلام عليكم


استاذى وهل وجود بعض الاختلافات فى الكتاب المقدس وذلك لعدم وجود طابعات حديثة او خطأ من الناسخين يبطل الدين كلة

مع أن موضوع خطأ النسخ لم نتطرق له لكن

كيف نطلق عليه أسم وحي إلهي لو نال خطأ البشر منه كما تقولين؟

و لماذا لم تتدخل الروح القدس بهدف التوعية و لمنع هذه الأخطاء في النسخ بسبب الطبيعة البشرية التي غالباً ما تُخطئ؟

ألم يقول الرب:

" لأن الأرض والسموات تزولان ولكن كلمة من الناموس لا تزول "

إذا حصل خطأ و زالت كلمة و إثنين و عشر و تم إستبدالها فكيف نطلق عليه وحي إلهي؟

هذه ورطة عليكم أن تجدوا مخرج لها لأن كل طائفة من طوائفكم تأخذ بعدد أسفار معين و تعارض الطائفة الأخرى فعليكم أن تجتمعوا على كلمة واحدة و تقرروا أي منها كلام الله!