يا فرحتي هذا مستوى الذي أحاوره!خخخخخخخخخخخ
و فوق هذا جبان و خائف من أن يكشف عن معتقده المُهترئ حتى يهرب و لا يتم إقامة الحجة عليه!فلا تسئلني من اكون
ممكن تعرف معنى كلمة (مناظرة) لأن شكلك أصلاً لا تعرف معناها.مناظرة هنا... في ديانتك
من يطعن في النبي ليكفره و أهل بيته و يفتري على أصحابه فهو كـافـر!اصبح الشيعة خارج الاسلام .. جيد
عن أبي الهيثم عن أبي سعيد الخدري قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله يقول: أعوذ بالله من الكفر والدين قيل يا رسول الله أتعدل الدين بالكفر، قال: نعم.
6 - وبهذا الاسناد عن محمد بن أحمد عن يعقوب بن يزيد عن بعض اصحابنا رفعه عن أحدهم عليه السلام قال: يؤتي يوم القيامة بصاحب الدين يشكو الوحشة فان كانت له حسنات اخذت منه لصاحب الدين قال: وان لم يكن له حسنات القي عليه من سيئات صاحب الدين. ان على عهد رسول الله صلى الله عليه وآله مات رجل وعليه ديناران فاخبر النبي صلى الله عليه وآله فأبي أن يصلى عليه، وانما فعل ذلك لكيلا يجترؤا على الدين. وقال: قد مات رسول الله صلى الله عليه وآله وعليه دين وقتل علي (ع) وعليه دين ومات الحسن (ع) وعليه دين، وقتل الحسين (ع) وعليه دين
كتاب علل الشرائع للشيخ الصدوق تأليف الشيخ الصدوق أبي جعفر محمد بن علي ابن الحسين بن موسى بن بابويه القمي . المتوفى سنة 381 ه الجزء الثاني منشورات المكتبة الحيدرية ومطبعتها في النجف 1386 - 1966 م الصفحة 528
حسب دينهم:
الدين = الكفر
مات النبي و عليه دين (كفر)
مات علي و عليه دين (كفر)
مات الحسن و عليه دين (كفر)
مات الحسين و عليه دين (كفر)
ثانياً هم يعتبرون أي إنسان لا يعتقد بمعتقدهم نجس كافر حلال الدم و المال و مخلد في النار و إن كان مسلم.
في كتاب :
لله وللحقيقة الجزء الأول لعلي آل محسن :
قال الكاتب: وقد سألت مولانا الراحل الإمام الخوئي عن الجفر الأحمر، من الذي يفتحه ودم مَن الذي يُراق؟ فقال: يفتحه صاحب الزمان عجل الله فرجه، ويريق به دماء العامة النواصب - أهل السنة - فيمزقهم شذَرَ مَذَرَ، ويجعل دماءَهم تجري كدجلة والفرات، وَلَيَنْتَقِمَنَّ من صَنَمَيّ قريش - يقصد أبا بكر وعمر - وابنتيهما - يقصد عائشة وحفصة - ومن نعتل [كذا] - يقصد عثمان - ومن بني أمية والعباس فينبش قبورهم نبشا.
و قال ابن بابويه " واعتقادنا فيمن خالفنا في شيء واحد من أمور الدين كاعتقادنا فيمن خالفنا في جميع أمور الدين"
الاعتقادات: ص116
و في بحار الأنوار المجلد 30/381
وعن أبي علي الخراساني، عن مولى لعلي بن الحسين عليهما السلام، قال: كنت معه عليه السلام في بعض خلواته، فقلت: إن لي عليك حقا، ألا تخبرني عن هذين الرجلين، عن أبي بكر وعمر ؟. فقال: كافران، كافر من أحبهما. وعن أبي حمزة الثمالي، قال: قلت لعلي بن الحسين عليهما السلام - وقد خلا -: أخبرني عن هذين الرجلين ؟. قال: هما أول من ظلمنا حقنا وأخذا ميراثنا، وجلسا مجلسا كنا أحق به منهما، لا غفر الله لهما ولا رحمهما، كافران، كافر من تولاهما. وعن حكيم بن جبير، قال: قال علي بن الحسين عليهما السلام: أنتم تقتلون في عثمان منذ ستين سنة، فكيف لو تبرأتم من صنمي قريش ؟ !. قال: ورووا عن سورة بن كليب، قال: سألت أبا جعفر عليه السلام عن أبي بكر وعمر ؟. قال: هما أول من ظلمنا حقنا وحمل الناس على رقابنا
كافران، كافر من تولاهما
كافران، كافر من أحبهما
فماذا بعد الحق إلا الضلال!
المفضلات