ومن ثم ضم الكتّاب اليهود الاسكندر بصورة كاملة تقريبا إلى جانبهم واصفين إياه بالأممي الصالح وحتى بالمؤمن الموحد.
عجبا لقد أسلم عشرات اليهود منهم العلماء مثل ابن سلام وسعيد بن زعنة وكعب الأحبار فلماذا لاتوجد رواية واحدة ولو ضعيفة أو حتى مرسلة يقولون فيها ان الأسكندر هو نفسه ذو القرنين القرأنى وأين قصة العين الحمئة والسدين فى أسفار اليهود!!!!!!!!ثم لماذا استثنيت كيروش ودارا وما للأسكندر من صد اليأجوجين قام به كيروش ودارا أيضا وما نُسب للاسكندر عن بناء البوابة نُسب لكيروش أيضاوهما فى اسفار اليهود مذكوران بعكس الأسكندرولكن حضرتك تكتب على هواك