هه..
ربنا يهديكم و يهدينا يا زميل..
و من قال لك أنك إرتقيت لتكون زميل لي؟

قلت لك لا تتكلم عن الرجولة و أنت فاقد لها و عاجز حتى عن إثبات أساس دينك الأسطوري و كل مشاركاتك من أول الموضوع حتى هذه اللحظة لا تزيد عن سخافات و قلة أدب بسبب إفلاسك البين للصغير و الكبير.

لكن بما أنك تضحك و تهزأ لنرى حقيقة رجولة إلهك الذي تعبد و تلاميذه و حفله العراة الستريبتيز التي يرأسها إلهك!

لا تنسى أن تضحك كثيراً يا عابد الخشبة!

يسوع يخلع ملابسه بالكامل ويكشف عورة الرب لتلاميذه
يوحنا 13: 4
قام عن العشاء و خلع ثيابه و اخذ منشفة و اتزر بها


يسوع عاري كما ولدته أمه

يوحنا 13: 5
ثم صب ماء في مغسل و ابتدا يغسل ارجل التلاميذ و يمسحها بالمنشفة التي كان متزرا بها

فالأزار لبس على عري

مرقص 14: 51
و تبعه شاب لابسا ازارا على عريه فترك الإزار وهرب منهم عريانا.


يقول القديس أغسطينوس : تعال أيها الرب يسوع، ولتخلع ثيابك، هذه التي لبستها من أجلي. لتصر عاريًا لكي تكسوني برحمتك.


ويقول القديس يوحنا الذهبي الفم : لقد خلع يسوع ثيابه ليغسل أقدام تلاميذه، وإذ تمم مهمته ارتداها ثانية واتكأ.    وإذ تشير الثياب إلى الجسد، فقد حمل هذا التصرف رمزًا بإرادته وقيامته بسلطانه الشخصي. بل بالحقيقة يلزم أن تغتسل أقدامهم بواسطة يسوع عندما يضع ثيابه جانبًا .


أعتقد أنه أدى المهمة 100 فل و عشرة و لم يبقي للرجولة شيء!




هذا ربك المتعري و هؤلاء تلاميذه على سُنة حفلات التعري و هذه رجولتهم الضائعة بينهم!

و هؤلاء شواذ أسكتلندا النصارى يعملون مسرحية يصورون إلهك كشاذ و يسوع يسع الجميع فتارة هو أبيض و تارة هو أسود و تارة هو أسيوي و لما لا يكون شاذ بالمرة؟


( يسوع أميرة السماء )



http://no2shenouda.blogspot.com/2010...-post_942.html


و طبعاً الشواذ معذورين لأنهم متأثرين بكتابك المقدس راعي حقوق الشواذ!

(( وقدموا إليه أولادا لكي يلمسهم . وأما التلاميذ فانتهروا الذين قدموهم فلما رأى يسوع ذلك اغتاظ وقال لهم : دعوا الأولاد يأتون إلي ولا تمنعوهم    ، لأن لمثل هؤلاء ملكوت الله الحق أقول لكم : من لا يقبل ملكوت الله مثل ولد فلن يدخله فاحتضنهم ووضع يديه عليهم وباركهم )) ( مرقص ص 10 : 13- 16 ) .


(( ثم دعا كل الجمع وقال لهم : اسمعوا مني كلكم وافهموا ليس شيء من خارج الإنسان إذا دخل فيه يقدر أن ينجسه ، لكن الأشياء التي تخرج منه هي التي تنجس الإنسان    إن كان لأحد أذنان للسمع ، فليسمع )) ( مرقص ص 7 : 14 – 16 ) .


(( ثم صعد واضطجع فوق الصبي ووضع فمه على فمه
وعينيه على عينيه ويديه على يديه وتمدّد عليه فسخن جسد الولد.
ثم عاد وتمشى في البيت تارة الى هنا وتارة الى هناك وصعد وتمدّد عليه فعطس الصبي سبع مرّات ثم فتح الصبي عينيه ))
( الملوك الثانى ص4 :34 ).

(( شاول ويوناثان المحبوبان والحلوان في حياتهما لم يفترقا في موتهما    ))
( صموئيل الثانى ص 1 : 23 )


(( قد تضايقت عليك يا أخي يوناثان . كنت حلوا لي جدا . محبتك لي أعجب من محبة النساء    ))
( صموئيل الثانى ص 1 : 26 ) .

(( وكان لما فرغ من الكلام مع شاول أن
نفس يوناثان تعلقت بنفس داود ، وأحبه يوناثان كنفسه
))
( صموئيل الأول ص 18 : 1 ) .


فهذا ربك الشاذ و كتابه الراعي الأول لحقوق الشواذ في العالم!


أرجوا أن تضحك كثيراً الأن بعد أن عرفت طوام الشذوذ و الإنحراف الجنسي عن إلهك و أتباعه و سلم لي على الرجولة الضائعة عند إلهك و في دينك يا "زميل"!


و كما قلت لك فاقد الشيء لا يعطيه فلا تتكلم عن الرجولة مرة أخرى لأن هذا الموضوع ليس في صالحك نهائياً و ما عليك إلا أن تقرأ كتابك لتجد سيناريوهات زنا و شذوذ و زنا محارم جاهزة!





إن عادت العقرب عدنـــا لها *** وكانت النعـــل لها حاضــــرة
وقد علمت العقرب واستيقنت *** أن ليس لها دنيــا ولا آخـــرة