أسمه رسول الله أو نبي الإسلام و ليس محمد فقط يا عبد الملعون و هو صلى الله عليه و سلم نبي و رسول برضاك أو غصب عنك يا عابد الخروف و إلهك الخروف وقف عاجز أمامه و لم يفي بوعده و طلع أكبر كداب آه والله حتى شوف كلامه مش كلامي!حتّى مُحمّد هذا الذي ازعم انه مدعي نبوّة, لم يتجرأ بكلمة واحدة على يسوع او الكتاب
والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى(ارميا 23:-40-34)
وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
فين بقى؟
إلهك عمل حاجة من اللي قالها دي؟
ولا حاجة!
زيرو!
صفر!
و سيدك محمد صلى الله عليه و على آله عاش عزيز و مات بسلام و هو منتصر عكس إلهك الذي لم يعرف العزة و تم سحله و البصق في وجهة ثم صلبه و هو عاري تماماً فشتان بين الثرى و الثريا يا نصراني!
المخنثين هؤلاء في كتبك و من يقبل هذه الكتب يا عابد الخروف كما وضحت لك و أضع النصوص لك مرة أخرى يا نصراني و لن تستطيع أن تجيبني كما عودتنا في الموضوع!اذهب يا خنيث انبح وحدك..لن اجيبك بما تستحق حتّى لا اجرح مشاعر من احترمهم هنا ..فقط!
(( ثم صعد واضطجع فوق الصبي ووضع فمه على فمه وعينيه على عينيه ويديه على يديه وتمدّد عليه فسخن جسد الولد. ثم عاد وتمشى في البيت تارة الى هنا وتارة الى هناك وصعد وتمدّد عليه فعطس الصبي سبع مرّات ثم فتح الصبي عينيه ))
( الملوك الثانى ص4 :34 ).
(( شاول ويوناثان المحبوبان والحلوان في حياتهما لم يفترقا في موتهما ))
( صموئيل الثانى ص 1 : 23 )
(( قد تضايقت عليك يا أخي يوناثان . كنت حلوا لي جدا . محبتك لي أعجب من محبة النساء ))
( صموئيل الثانى ص 1 : 26 ) .
(( وكان لما فرغ من الكلام مع شاول أن نفس يوناثان تعلقت بنفس داود ، وأحبه يوناثان كنفسه ))
( صموئيل الأول ص 18 : 1 ) .
و ربك المتعري أمام تلاميذه
يسوع يخلع ملابسه بالكامل ويكشف عورة الرب لتلاميذه
يوحنا 13: 4
قام عن العشاء و خلع ثيابه و اخذ منشفة و اتزر بها
يسوع عاري كما ولدته أمه
يوحنا 13: 5
ثم صب ماء في مغسل و ابتدا يغسل ارجل التلاميذ و يمسحها بالمنشفة التي كان متزرا بها
فالأزار لبس على عري
مرقص 14: 51
و تبعه شاب لابسا ازارا على عريه فترك الإزار وهرب منهم عريانا.
فعلاً, مش غلطتك, غلطتي انا كلّمتك يا عديم التربية و الأدب
شكراً لإعترافك أنها قلة أدب فهي كتبكفلا تغضب مني فما أنا إلا ناقل لنصوص كتبك فإذا شئت أحرقها و إعترض على ما في كتبك من نجاسة و قذارة تدعون أنها وحي إلهي و ما هي إلا سيناريوهات جنسية شاذة و منحرفة!
المفضلات