قال الحافظ في الفتح: وكانت عادة العرب الشتم بذلك لكن بلفظ الأم، فأراد أبو بكر المبالغة في سب عروة بإقامة من كان يعبد مقام أمه، وحمله على ذلك ما أغضبه به من نسبة المسلمين إلى الفرار وفيه جواز النطق بما يستبشع من الألفاظ لإرادة زجر من بدا منه ما يستحق به ذلك. وقال ابن النمير في قول أبي بكر: تخسيس للعدو، وتكذيبهم، وتعريض بإلزامهم من قولهم إن اللات بنت الله ـ تعالى الله عن ذلك علواً كبيراً ـ بأنها لو كانت بنتا لكان لها ما يكون للإناث. اهـ.
شكلك خصيت نفسك عملاً بقول ربك لتدخل الملكوت و الموضوع مأثر عليك حبتين و لهذا تسأل عن البظر و الهن!
يلا تعيش و تاكل غيرها يا عبد الخشبة.
اذن دة يعتبر سب شديد
لية بقى الرسول امر بسب اللى بيتفاخروا بالجاهلية؟
المفضلات