ردّي لم يكن تهجميّاً, بل هو تعبير صادق عن موقفي من القضيّة التي نتكلّم فيها.انطونيوس فهمك مطروح وغير صحيح ومبني
على أشياء ضعيفة أو فهمك فيها هو الضعيف واسلوبك تهجمي وبعدها تغضب من رد فعل
الأخوة !!
ربّما لم يكُن دبلماسياً كفاية, و كان ذلك لاستعجالي في كتابته, فنسأل تفهّمكم.
أحقّاً تعتقد ذلك؟ولو جعلنا المعيار الأخلاقي الذي يتفق عليه البشر ميزانا ووضعنا تعاليم الكنيسة وكتابك في كفة والتعاليم الإسلامية في كفة لعلمت حجم الإنهيار الأخلاقي الذي عندكم والأدلة موجودة ..
فما رأيك نكتشف ذلك سوياً بدلاً من التهيؤات المرسلة
المفضلات