سؤال عن أعضض بهن أبيك

[قاصِف]

اولا ابا المنذر
لما قال الجملة اللى قالها الرسول قالولوة انت عمرك ما كنت فاحشا
فقالهم انا ماليش دعوة الرسول هو اللى قال كدة
يعنى لما لقى ان من حولة اتهموة بالفحش فقال هو مش الرسول قال كدة ولا انا بجيب من عندى؟؟؟

أنت لا تأتي بشيء من عندك لكنك فقط تستغبي من عندك فقد تم إجابتك بدل المرة ألف مرة لكنك لا تستطيع إستيعاب أنه تم هدم شبهتك فتأخذ من الإستغباء و إعادة الأسئلة بدل المرة ألف عسى أن ترتاح نفسيا و تثبت لإخوانك في الزريبة أنك على شيء في حين أنك أجهل خلق الله و لا تعرف حتى كيف تكتب اللغة العربية.

أولاً سألتك لك هل كلمة هن فاحشة فإستعميت عن الإجابة لأنها تهدم شبهتك.

مجموع الفتاوي: ومع هذا كله فإن النبي صلى الله عليه وسلم كنى في هذا الحديث ولم يصرح، لأن كلمة هن نفسها كناية عن الفرج وليست تصريحا باسمه، فقد قال ابن الأثير في النهاية في غريب الحديث:" والهن بالتخفيف والتشديد كناية عن الشيء لا تذكره باسمه"

يعنى هو اكنى عن الهن ولكن امر الناس بان لا يكنوا ويقولوها صراحة
والتفسير اللى انا جايبة بيقول انة من السب الشديد
يعنى الرسول يحس الناس على سب من افتخر بالجاهلية
صح كدة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ثانياً قلت لك بجواز التصريح لمن تعصب للجاهلية لأنه هذا أمر خطير و يهدد وحدة الأمة الإسلامية فيجوز ردعه و أوردت لك هذا الكلام بدل المرة ألف فهل تستطيع القراءة؟

لو لا تستطيع نادي من هو أكبر منك ليقرأ لك.

وفى قول الصِّدِّيق لعروة : " امصُصْ بَظْرَ اللاَّتِ " : دليلٌ على جواز التصريح باسم العَوْرة ، إذا كان فيه مصلحة تقتضيها تلك الحال ، كما أذن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أن يُصرَّح لمن ادَّعى دعوى الجاهلية بِهَنِ أبيه ، ويقال له : " اعضُضْ أيْرَ أبيك " ، ولا يُكْنَى له ، فلكل مقام مقال .
" زاد المعاد في هدي خير العباد " ( 3 / 305 ) .

دليلٌ على جواز التصريح باسم العَوْرة ، إذا كان فيه مصلحة تقتضيها تلك الحال

كما أذن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أن يُصرَّح لمن ادَّعى دعوى الجاهلية بِهَنِ أبيه

ولا يُكْنَى له ، فلكل مقام مقال


لو لم تفهم فأنصحك بالذهاب لطبيب نفسي لتعالج الخلل الذي تعاني منه في عقلك.

تستطيع إتحافنا الأن بإعادة نفس السؤال و إستعراض غباء بولس الفخري و غباء الكرازة المسرورة و جهل جُهال الرب.

نعوذ بالله من وباء الغباء و نسأل الله العفو و العافية. آمين!