[QUOTE]إقرأ جيداً كلامك و أنظر من يريد الربط بين العالم الدنيوي و الغيبي!
[QUOTE]اما السماء فلها مواقيت اخري غير مرتبطة بكوكب الارض
[QUOTE]نصيحة اخوية يا عزيزي ابقي فكر كويس قبل ما تجيب وخد راحتك التفكير مش عيب
ليس لي إخوان كفرة عباد كل ما هب و دب من حيوانات و حشرات لكن أقول لك لو فكرت أنت في هذا الكلام قبل ما تقوله هنا لكان خير لك!
2. اليوم السابع (الراحة)
ما هو إرتباط الوعد بالدخول إلى راحة الرب في اليوم السابع؟
إذ حدثنا الرسول بولس عن الإجتهاد بخوف الله لنوال وعده بالراحة يربط بين هذا الوعد وباليوم السابع، أي السبت، الذي يعني في العبرية "راحة". "لأَنَّهُ قَالَ فِي مَوْضِعٍ عَنِ السَّابِعِ: «وَاسْتَرَاحَ اللهُ فِي الْيَوْمِ السَّابِعِ مِنْ جَمِيعِ أَعْمَالِهِ»" [ع 4].
إن كان الله قد إستراح في اليوم السابع بعد أن خلق العالم كله في ستة أيام أي في ست حقبات زمنية
"هوذا مسكن الله مع الناس وهو سيسكن معهم وهم يكونون له شعبًا والله نفسه يكون معهم إلهًا" (رؤ ٢١ : ٣) هذه هي الراحة الحقة لله والناس، أو هو سبت الرب وسبتنا
شرح الكتاب المقدس - العهد الجديد - القمص تادرس يعقوب ملطي
عبرانيين 4 - تفسير رسالة العبرانيين
اليوم السابع الذي هو السبت إستراح ربك المتعب فيه بعد خلق الكون بـ ست حقبات زمنية أرضية أم سماوية؟
و أثناء الخلق كان ربك يحسب الحقبات الست تبع توقيت السماء أم الأرض بما أنه ذكر السبت فهل هو سبت السماء أم الأرض أم سبت السماء هو سبت الأرض؟
مشكلتك أنك تناقض نفسك و ترفض ما تريد رفضه و تدعي أن عقلك لا يتسع له لكن في لب إعتقادك هذا ما يتسع عقلك له و تعتقد:
يتسع عقلك أن يكون ربك خروف مقتول بسبع أعين و سبع قرون لكن لا يتسع لما في هذا الموضوع.
يتسع عقلك أن يكون ربك دودة لكن لا يتسع لما في هذا الموضوع.
يتسع عقلك أن يكون ربك عث لكن لا يتسع لما في هذا الموضوع
يتسع عقلك ليكون ربك لبوة لكن لا يتسع لما في هذا الموضوع
يتسع عقلك أن يكون ربك دبة لكن لا يتسع لما في هذا الموضوع
فأنت مسكين متناقض تقبل أن تكون عبد لكل ما هب و دب من ما تم إحتقاره من حيوانات الغابة و هوام الأرض و ترفض ما في هذا الموضوع فقط لأن الإسلام ذكره
لكنك معذور بما أن كتابك يقول أنه لا فرق بينك و بين البهيمة لأن كلاكما باطل و أنت طبعاً يتسع عقلك لهذا أيضاً!
الله المستعان على عقول الخراف الضالة.





.gif)





رد مع اقتباس
المفضلات