أراد إخوة يوسف أن يقتلوه ( فلم يمت ) !!
ثم أرادوا أن يُمحى أثره ( فارتفع شأنه ) !!
ثم بيع ليكون مملوكا ( فأصبح ملكا ) !!
ثم أرادوا أن يمحو محبته من قلب أبيه ( فإزدادت ) !!


فلا تقلقوا من تدابيرهم ... فإرادة الله فوق إرادة الكل

إن أراد الله لشرعه أن يحكم مصر ، فلن يرد إرادته حثالة أعلنت الحرب عليه ..