وفي رده على سؤال حول موقف الكنيسة إذا جاءتها حالة مماثلة لفتاة تزوجت عرفيا، قال القمص أبانوب: يجب على الفتاة أولا أن تعترف أولا بأن ما قامت به هو خطيئة زنا وتتوب عنه، لكننا لا نستطيع إجبار الشاب الذي أخطأت معه على الزواج منها إلا إذا كان مستعدا وبإرادته
ليته صمت !!!
وأى شاب هذا الذى سيوافق بإرادته على الزواج من فتاة وقعت معه فى هذه الطامة الكبرى ؟؟؟
ثم إن اجراءات الكنيسة لحل هذ المشكلة كلها متعلقة بالفتاة !!!
فماذا عن الرجل !!!
ألم يقع هو أيضاً فى مصيبة وعليه اصلاحها ؟؟؟
وفوق هذا وذاك أليس من الأفضل الزواج الثانى أو التعدد بدلاً من هذه المتاهات التى تقع فيها المطلقات والأرامل
سبحان الله العلى العظيم

لو كانت هذه قوانين إلهية لمَا وُجد بها كل هذا الخلل