أباظة هذا مقرف بصراحة

يجادل بدون علم ولا يعير ما يلقيه محاوريه إهتماما وكأنه لا يوجد أحد غيره مطلوب منه أن يقرأ ما يكتبه الآخرون

والله الذي لا إلاه غيره هذه العقليات لا تصلح إلا لإعتناق هذا الدين الذي يليق بها فعلا

أنا قرفت من كمية الغباء والعناد والوقاحة التي يتمتع بها هؤلاء