نتكلم بصراحة بأة وننزع الأقنعة السخيفة

نصيحة لوجه الله ... ولكي لا تتعلق برقبتي يوم القيامة

دع عنك ما أنت فيه من كبر وعناد فلن ينقذك من الخلود في جهنم لا القديس فلان ولا الأب علان ... ليس من سبيل للنجاة من الخلود في النار إلا اتباع دين جميع الأنبياء بما فيهم المسيح نفسه ... دين الإسلام

أنتم مخدوعون ورب الكعبة ... يلعب بمصائركم كبرائكم وهم يعلمون أنكم لستم على شيء ... فالذين تدعون من دون الله لا يملكون من أمرهم - فضلا عن أمركم - شيئا ... إن تدعوهم لا يسمعوا دعائكم ... ولو سمعوا ما استجابوا لكم ... ويوم القيامة يكفرون بشرككم ... ويَقْدموكم للخلود في جحيم لا يملكون لأنفسهم ولا لكم فكاكا منه


فكر يا من تدعي أنك أحمد تارة ومنال تارة أخرى ... فكر لماذا تسمع من حين لآخر أن فلانة أسلمت أو فلانا أسلم سواء في مصر أو خارجها ... هل كل هؤلاء يبيعون آخرتهم - أبديتهم - بسبب تصريح زواج أو قصة حب؟

كيف يسمح عقلكم لكم بإبتلاع تلك الأكاذيب المهينة؟؟؟


أكرر نصيحتي ... انزع عنك رداء الكبر والعناد وتعال نتحاور بروح جديدة ... روح التفتيش عن الحق حتى لو جاء مخالفا ... لا البحث عن النصر حتى لو كان زائفا

والله المستعان